آخر الأخبار
متنوع
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 845
- الكل 67491066
- اليوم 59434
اخترنا لكم
حفصة الركونية
حفصة الركونية (…-586هـ/ … -1190م) حفصة بنت الحاج الرَّكوني، شاعرة وأديبة، نسبت إلى ركونة (أوركانة) وهي بلدة أندلسية قديمة تقع غربي ثغر بلنسية، عاشت في غرناطة قاعدة بلاد الأندلس، التي شبهت بدمشق بلاد الشام، وقد نبغ فيها كثير من الشاعرات. لم تُعرف أخبار حفصة إلاّ في أيام حكم الموحدين، فقد اتصلت بالـسلطان المنـصور عـبد الـمؤمن بـن علـي أول الحـكـام المـوحديـن في الأنـدلـس (ت558هـ/1163م).
بايه انكلان (رامون ديل-)
بايه إنكلان (رامون ديل ـ) (1866 ـ 1936) رامون ماريا ديل بايه إنكلان Ramón María del Valle Inclán روائي وكاتب قصصي ومسرحي وشاعر إسباني يعد من كبار الشخصيات التي تمثل عصر التجديد في إسبانية، دعا لتجديد الأدب الإسباني، ولد في غاليثيا Galicia في بيانويبا دي أروسا Villanueva de Arosa وتوفي فيها، سافر في شبابه إلى المكسيك عدة مرات، وشعر بانجذاب نحو هذا البلد الذي يتخذ الجمال فيه، بحسب رأيه، أشكالاً مختلفة جداً عن الجمال في شبه جزيرة إيبيرية، ثم عاد إلى مدريد بزيه الغريب، ونظاراته الدائرية وشعره المسترسل ولحيته الطويلة، وخياله الغزير وكلامه اللاذع. كل هذا جعله أديباً شهيراً وغريب الأطوار.