آخر الأخبار
متنوع
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 891
- الكل 68619420
- اليوم 38427
اخترنا لكم
غريفز (روبرت-)
غريڤز (روبرت ـ) (1895 ـ 1985) ولد الشاعر والروائي روبرت رانكِه غريڤز Robert Ranke Graves في لندن وورث الشعر أباً عن جد، إذ كان والده الشاعر الإيرلندي آلفريد غريڤز، وجده الشاعر والأستاذ في الرياضيات في جامعة دبلن تشارلز غريڤز، فأخذ عنهما تقاليد الشعراء السلتيين في إيرلندا وويلز، كذلك كان جده لأمه ليوبولد فون رانكه Léopold von Ranke مؤرخاً ألمانياً. شارك غريڤز في الحرب العالمية الأولى شاباً، فكانت تجربة رهيبة مرّ بها مثل مئات الآلاف من الشباب الذين قضى كثير منهم فيها، أما هو فقد خرج منها جريحاً في معركة سوم Somme، وظل يعاني تلك التجربة سنوات طويلة. تابع دراسته في جامعة أكسفورد بعد انتهاء الحرب وحصل على درجة الإجازة في الأدب عام 1926، ثم سافر إلى مصر حيث علّم في الجامعة المصرية في القاهرة، وشغل كرسي الشعر في جامعة أكسفورد بين أعوام 1961ـ 1966.
منباقة (إيكالته)
منباقه/إيكالته موقع أثري في شمالي سورية على الضفة الشرقية من بحيرة الأسد في منطقة الفرات الأوسط، قبالة جبل عارودة، تقدر أبعاده بنحو 400×500م. عرف قديماً باسم مدينة إيكالته، وفقاً لما جاء في الرقم المسمارية المكتشفة في الموقع، ولما ذكر في محفوظات إيمار، وهو تل مسكنة. في العام 1968 شرعت جمعية الاستشراق الألمانية بأعمال التنقيب في الموقع بناء على نداء المديرية العامة للآثار والمتاحف في سورية لإنقاذ الآثار المهددة بالغمر بمياه بحيرة الأسد، بدعم من قبل جمعية الأبحاث الألمانية ومؤسسات خاصة أخرى. تعود منشآت الموقع إلى عصر البرونز القديم والأوسط والحديث، وتتألف من نواة مركزية مرتفعة عن محيطها، تجاوزها عدة معابد ضخمة ذات إطلالة على النهر.