آخر الأخبار
متنوع
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 848
- الكل 67402202
- اليوم 79497
اخترنا لكم
فيجيه لوبران (إليزابيث-)
ڤيجيه - لوبران (إليزابيث -) إليزابيث ڤيجيه - لوبران Elisabeth Vigée- Lebrun مصورة فرنسية ولدت وتوفيت في باريس. أخذت عن والدها لويس فيجيه الرسام والأستاذ في أكاديمية سان ليك أصول الرسم، ولاسيما الرسم بالألوان الحوارية (الطباشير - الباستل pastel)، الذي كان يتقنه، ولكنها لم تكتف بذلك، فدرست الفن على عدد من الفنانين المعاصرين منهم الفنان دويان Doyen والفنان بريار Briard، وكانت ترى في الفنان جان باتيست غروز Greuze أستاذها الحقيقي الذي أوصلها إلى إتقان المهنة.
لانغر (فرانتيشك-)
لانغر (فرانتيشِك ـ) (1888ـ 1965) فرانْتيشِك لانْغَر Frantisek Langer طبيب وكاتب تشيكي يعدُّ واحداً من أبرز المسرحيين في مرحلة ما بين الحربين العالميتين في بلده، وُلد في العاصمة براغ وتُوفي فيها. درس لانغر الطب في جامعة براغ وتخصص بالجراحة. كتب مجموعة قصص قصيرة ومسرحيتين لم تلقيا النجاح المتوقع؛ فالتحق في أثناء الحرب العالمية الأولى بالجيش النمساوي بصفته طبيباً جراحاً وأرسل إلى جبهة غاليسيا حيث وقع أسيراً بيد القوات الروسية، فالتحق في روسيا بالفيلق التشيكي الذي حارب ضد الشيوعيين الروس في أثناء الحرب الأهلية. خدم بعد الحرب في قسم الخدمات الطبية في الجيش التشيكي متابعاً نشاطاته الأدبية من دون توقف. وقد عاش لانغر سنوات الحرب العالمية الثانية 1939- 1945 لاجئاً في إنكلترا، ثم تقاعد من الجيش برتبة جنرال واستقر في مسقط رأسه، إلا أن الحكومة الشيوعية الجديدة بعد الحرب لم تبدِ اهتماماً بأعماله.