آخر الأخبار
متنوع
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 1719
- الكل 118716332
- اليوم 10024
اخترنا لكم
العيب التعديني
العيب التعديني العيب التعديني default in metallurgy هو عطل في المعدن يؤدي إلى ظهور فوارق كبيرة بين سلوكية البنية المعدنية المثالية وخواصها والبنية الحقيقية. لمحة تاريخية في البداية لم يكن هناك تفسير يوضح الاختلاف الكبير بين القيم النظرية لخواص المواد المبنية على أساس البنية المثالية للبلورات المعدنية ونتائج الواقع العملي. وتبلور المعادن يعني أن الذرات تتوضع بشكل هندسي منتظم أطلق عليه اسم الهيكل الشبكي، وتتكون البلورة المعدنية من عدد كبير من الهياكل الشبكية. وبعد استخدام الأشعة السينية تمكن الباحثون من رصد البنية الداخلية للمعادن وإثبات وجود عيوب معدنية بدءاً من العيوب النقطية المتمثلة بالتوضع الخاطئ لبعض الذرات المكونة للهيكل الشبكي للبلورة، إلى العيوب الخطية المتمثلة بالانخلاعات dislocations، والعيوب السطحية مثل الحدود بين البلورات. وقد بينت دراسات استخلاص البلورة المثالية مخبرياً والخالية من العيوب أن قيم خواصها الميكانيكية قريبة من القيم النظرية.
المغرب العربي (التاريخ الإسلامي)
المغرب العربي (التاريخ الاسلامي) يُقصد بكلمة المغرب أراضي الدول التي تُسمى اليوم دول المغرب العربي الكبير، وهي ليبيا وتونس والجزائر والمملكة المغربية، ويرجع ظهور مصطلح المغرب إلى النصف الأول من القرن الأول الهجري/ السابع الميلادي، ويبدو أنه استُعمل في هذه الفترة للدلالة على الجزء الغربي من العالم الإسلامي، أما إطلاق مصطلح المغرب على شمالي إفريقيا كله أو جزء منه، فإن أغلب الظن أنه لم يقع قبل القرن الثالث الهجري / التاسع الميلادي. المغرب العربي منذ الفتح الإسلامي حتى نهاية العصر الأموي: لم يكد عمرو بن العاص يتمُّ فتح مصر عام 21 هـ / 642 م حتى تابع سيره إلى ساحل المتوسط غرباً، وضرب حصاراً على برقةَ فصالحه أهلها على دفع الجزية، ثم تابع سيره، فدخل طرابلس بعد حصارٍ دام شهراً، ليكمل فتح الساحل الليبي بدخوله صبراتة، وبالوقت نفسه، أتم عقبة بن نافع الفهري عمليات السيطرة على الواحات الداخلية مثل فزان و زويلة بتكليف من عمرو. وتوقف الفتح في عهد الخليفة عمر بن الخطَّاب عند هذه المناطق، وعاد عمرو بن العاص إلى مصر خوفاً من هجمات قد يقوم بها الروم في حال غيابه عنها.