آخر الأخبار
متنوع
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 919
- الكل 68370494
- اليوم 28039
اخترنا لكم
هورفات (أودن فون-)
هورڤات (أُدون فون ـ) (1901 ـ 1938) أُدون فون هورڤات Ödön von Horváth (بالهنغارية) أو إدموند يوزِف Edmond Josef، فون هورڤات (بالألمانية)، كاتب مسرحي وروائي وقاص نمساوي - هنغاري بارز من جيل ما بعد الحرب العالمية الأولى، يعده النقد الممثل الكلاسيكي للحداثة[ر] في أدب اللغة الألمانية وأول من وجه نقداً لاذعاً للحركة النازية[ر] وحذر من أخطارها القادمة. هو بكر عائلة نمساوية - هنغارية؛ إذ كان والده يوزف دبلوماسياً نمساوياً من أصول هنغارية أرستقراطية، وكانت والدته ماريا هِرْمينِه برينال Maria Hermine Prehnal سليلة أسرة نمساوية - هنغارية من أطباء الجيش الامبراطوري.
تميم بن المعز ل-دين الله الفاطمي
تميم بن المعز لدين الله الفاطمي (337 ـ 374هـ/948 ـ 985م) الأمير أبو علي، تميم بن المعزّ بن المنصور بن القائم بن المهدي الفاطمي. ولد في المهدية بتونس. كان أبوه صاحب المغرب والديار المصرية، وفي سنة 362هـ وصل المعزّ وأسرته، وفيهم تميم، وأركان دولته إلى مصر بعد أن ضمّها جوهر الصقلّي إلى أملاك الدولة الفاطيمة، وبنى القاهرة.