آخر الأخبار
-
معجم المصطلحات
-
مسرح العبث / مسرح اللامعقول
متنوع
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 823
- الكل 67579227
- اليوم 36776
اخترنا لكم
الشعور ب-الذنب
الشعور بالذنب يُستعمل مصطلح الشعور بالذنب guilt feeling في التحليل النفسي على نحو فضفاض، فقد يشير إلى حالة عاطفية تتلو فعلاً ما يعده الشخص مدعاة للوم الذات، مع أن تسويغ هذا اللوم قد لا يكون ملائماً، مثل ندامة المجرم على فعل اقترفه، أو توبيخ شديد للذات جراء عمل مشين،... أو يشير إلى شعور عائم بفقدان الاعتبار الذاتي من دون أن يكون لذلك صلة بفعل محدد يتهم الشخص به ذاته. ومن ناحية ثانية يفترض التحليل النفسي أن الشعور بالذنب، بوصفه نظاماً ، من الدوافع اللاواعية، يفسر التصرفات الخائبة والسلوك الجانح والآلام والمعاناة التي ينزلها الفرد بنفسه.
الأسترونيزية (اللغات-)
الأسترونيزية (اللغات ـ) تؤلف اللغات «الأسترونيزية» Austronesian Languages، وتسمى أيضاً اللغات الملايوية البولينيزية Malayo Polynesian، أسرة لغوية رئيسية مستقلة تعد واحدة من أكبر الأسر اللغوية في العالم إذ تضم أكثر من خمسمئة لغة تنتشر في ماليزية والأرخبيل الإندونيسي والفيليبين وفي أجزاء من فييتنام وكمبودية وفي تايوان (فورموزا) ومدغشقر وجزء من جزر المحيط الهادئ (عدا أسترالية والجزء الأكبر من غينية الجديدة). وقد أسهمت كثرة لغات الأسرة وتعدد مناطق انتشارها في تعثر محاولات كثيرة لتحديد مهد اللغة «الأسترونيزية» الأم Proto- Austronesian، فقد ذهب بعض علماء اللغة إلى أنها كانت سائدة في جنوب شرقي آسيا أو في جنوبي الصين، ويرى آخرون أن مهدها هو «إندونيسية» أو ربما غينية الجديدة. ومهما يكن المهد الحقيقي «للأسترونيزية» الأم فإن الدارسين يتفقون على أن أكثر سماتها الصوتية والصرفية والنحوية الرئيسة وجدت طريقها إلى أكثر تراكيب لغات الأسرة الحالية ومفرداتها.