البرشمة riveting هي إحدى الطرق المتبعة لوصل قطعتين معدنيتين أو أكثر، أو وصل طرفي قطعة من المعدن أحدهما مع الآخر لتشكيل وصلة. يُلجأ إلى البرشمة على نطاق واسع لكونها عملية وصل سريعة في الأبنية والجسور، وصناعة المراجل والخزانات والسفن وأجسام الطائرات والسيور الناقلة ومكابح السيارات، والأدوات المنزلية والنوافذ والأبواب المعدنية والهياكل المعدنية وغيرها. استُخدمت البراشيم المصمتة منذ العصر البرونزي، وما تزال تتمتع بالقوة والموثوقية المطلوبة لتجميع الوصلات، وتبدو واضحة في الآثار القديمة وكانت تتألف من رأس مصنَّع يقابله طرف آخر يُشكَّل بالطَرق. ويميز عادة بين حالتين الأولى عندما تكون القوى أو الحمولة المطبقة متناظرة بالنسبة للبراشيم ، والثانية عندما تكون القوى المطبَّقة على مجموع البراشيم لا مركزية وغير متناظرة، فيجب أن يؤخذ في الحسبان عندئذ عزم الفتل إضافة إلى مقادير القوى وتوزعاتها بحسب اتجاه قوة الحمل المطبَّقة.

">

logo

logo

logo

logo

logo

البرشمة

برشمه

Rivet -

البرشمة riveting هي إحدى الطرق المتبعة لوصل قطعتين معدنيتين أو أكثر، أو وصل طرفي قطعة من المعدن أحدهما مع الآخر لتشكيل وصلة. يُلجأ إلى البرشمة على نطاق واسع لكونها عملية وصل سريعة في الأبنية والجسور، وصناعة المراجل والخزانات والسفن وأجسام الطائرات والسيور الناقلة ومكابح السيارات، والأدوات المنزلية والنوافذ والأبواب المعدنية والهياكل المعدنية وغيرها. استُخدمت البراشيم المصمتة منذ العصر البرونزي، وما تزال تتمتع بالقوة والموثوقية المطلوبة لتجميع الوصلات، وتبدو واضحة في الآثار القديمة وكانت تتألف من رأس مصنَّع يقابله طرف آخر يُشكَّل بالطَرق. ويميز عادة بين حالتين الأولى عندما تكون القوى أو الحمولة المطبقة متناظرة بالنسبة للبراشيم ، والثانية عندما تكون القوى المطبَّقة على مجموع البراشيم لا مركزية وغير متناظرة، فيجب أن يؤخذ في الحسبان عندئذ عزم الفتل إضافة إلى مقادير القوى وتوزعاتها بحسب اتجاه قوة الحمل المطبَّقة.

اقرأ المزيد »




التصنيف : التقانات الصناعية
النوع : التقانات الصناعية
المجلد : المجلد الرابع
رقم الصفحة ضمن المجلد : 0

آخر أخبار الهيئة :

البحوث الأكثر قراءة

هل تعلم ؟؟

عدد الزوار حاليا : 1052
الكل : 58481476
اليوم : 53990

التقانات النانوية في الهندسة المدنية والبناء

باختين (ميخائيل ـ) (1895 ـ 1975م)   ميخائيل باختين  Mikhail Bakhtin فيلسوف ولغوي ومنظر أدبي روسي (سوفييتي). ولد في مدينة أريول. درس فقه اللغة Philology  وتخرج عام 1918. وعمل في سلك التعليم وأسس «حلقة باختين» النقدية عام1921. اعتقل عام 1929 بسبب ارتباطه بالمسيحية الأرثوذكسية، ونفي إلى سيبيرية مدة ست سنوات. بدأ عام 1936 التدريس في كليّة المعلمين في سارانسك. ثم أصيب بالتهاب  أدّى إلى بتر ساقه اليسرى عام 1938. عاد باختين بعدها إلى مدينة ليننغراد (بطرسبرغ)، وعمل هناك في معهد تاريخ الفن، الذي كان أحد معاقل «الشكلانيين» الروس، ثم عاد إلى سارانسك حيث عمل أستاذاً في جامعتها. استقر منذ عام 1969في كليموفسك (إحدى ضواحي موسكو) بعد أن تدهورت صحته وراح يكتب في مجلاتها وخاصة «قضايا الأدب» Voprosy Literatury و«السياق» Kontekst.
المزيد »