آخر الأخبار
تقدير الموقع
تقدير موقع
Dead reckoning -
تقدير الموقع Dead Reckoning (DR) هو عملية حوسبة مستمرة لمكان المركبة في كل لحظة من لحظات الرحلة انطلاقاً من نقطة البداية وسرعة المركبة واتجاه الحركة والزمن المنصرم. وهي عملية مطّردة لتقدير التغيرات الحادثة باستمرار، وتحديث معطيات تقدير الموقع وفقاً لذلك. اقرأ المزيد »- التصنيف : التقانات الصناعية - النوع : التقانات الصناعية - المجلد : المجلد التاسع
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 8
- الكل 63223541
- اليوم 476
اخترنا لكم
أثر باركهاوزن
اكتشف باركهاوزن H. Barkhausen عام 1919 ظاهرة تغيرات متقطعة في منحني المغنطة، تسمى أحياناً قفزات باركهاوزن، وذلك لدى مغنطة عينة حديدية المغنطة (مثل أكسيد الحديد المغنطيسي أو الحديد أو النيكل) بزيادة الحقل المغنطيسي المطبَّق عليها. لذلك يمكن أن ترى إما برسم تغيرات حقل التحريض المغنطيسي (B) مع تغيرات الحقل المغنطيسي (H) (الشكل1)؛ وإمّا برسم تغيرات شدة المغنطة لمادة حديدية المغنطة مع تغيرات الحقل المغنطيسي.
البيوتين
البيوتين biotin أحد أفراد مجموعة فيتامين B المركبة الذوَّابة في الماء، بدأ البحث عنه عام 1901، ولاحظ بتمان Bateman عام 1916 سميّة الأغذية المحتوية على زلال البيض؛ ووَصَفَتْ بوآس Boas عام 1927 الضَرَرَ الذي لحق بالجرذان التي تُعطى أغذية محتوية على زلال بيض نيء، تجلَّى ذلك في عدم انتظام حركاتها والتهاب جلدها وفقدها الشعر، كما لاحظت عدم سميةِ زلال البيض المطهو، واحتواءَ بعض الأغذية مثل الخميرة والكبد على مادة تحمي الجرذان من سمية بروتين زلال البيض، وأطلق غيورغي Gyorgy عام 1941 على تلك المادة اسم فيتامين H.