آخر الأخبار
التفريد (الخف)
تفريد (خف)
Thinning -
التفريد أو الخف thinning يعني إزالة انتقائية لبعض النباتات أو أجزاء منها (الفروع والبراعم الزهرية والثمار والشتول)، لترك المجال لنموها بشكل أفضل، وهو عملية ضرورية لمنع تزاحم النباتات وتقليل حساسيتها للإجهادات الأحيائية واللاأحيائية، كما يؤدي إلى توفير مساحة كافية لنمو الثمار أو النباتات المتبقية بكفاءة أكبر. اقرأ المزيد »- التصنيف : العلوم والتقانات الزراعية والغذائية - النوع : العلوم والتقانات الزراعية والغذائية - المجلد : المجلد التاسع
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 8
- الكل 63223541
- اليوم 476
اخترنا لكم
أثر كاسيمير
أثر كاسيمير Casimir effect هو ظاهرة تجاذب صفيحتين مستويتين ناقلتين متوازيتين ومعتدلتين كهربائياً موضوعتين في الخلاء. سُمي هذا الأثر باسم الفيزيائي الهولندي هندريك كاسيمير الذي كان أول من تنبأ به نظرياً عام 1948، وتسمى القوة الجاذبة بين الصفيحتين الناقلتين في الخلاء قوة كاسيمير.
التحفيز الحيوي
يُعرّف التحفيز الحيوي biocatalysis بأنه استعمال المحفِّزات الطبيعية (الإنزيمات داخل الخلايا الحية أو خارجها) وسائط لتحويل المركّبات العضوية إلى مركّبات أخرى؛ إذ تستطيع الإنزيمات التفريق بين الركائز العضوية والتحكم بسرعة التفاعلات الاستقلابية مؤدية إلى خفض طاقة التفاعل بكفاية عالية وبصفة تخصصية دقيقة تجاه الركيزة (الشكلان 1و2). وتستخدم هذه الحفازات (المحفزات) الحيوية الآن لأغراض طبية وصناعية وزراعية متعددة.