آخر الأخبار
تقليم الأشجار
تقليم اشجار
Tree pruning -
تقليم الأشجارtree pruning هو أحد فروع علوم البستنة الذي يهتم بالتحكم المباشر في تنظيم شكل النبات وحجمه وتطوره، وهو من عمليات الخدمة البستانية التي عَرفها المزارع وطبقها بقطع أجزاء محددة من النبات وإزالتها بغرض تربية تاجه ومجموعه الخضري بالشكل المطلوب، أو التأثير في إزهاره وإثماره من حيث الكمية والنوعية، أو بمعالجة النبات من بعض الآفات. اقرأ المزيد »- التصنيف : العلوم والتقانات الزراعية والغذائية - النوع : العلوم والتقانات الزراعية والغذائية - المجلد : المجلد التاسع
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 2
- الكل 63223725
- اليوم 133
اخترنا لكم
البيئة الفضائية
البيئة الفضائية space environment هي الفراغ void الكبير الذي يشغل المناطق الخالية (نسبياً) في الكون universe، والواقعة خارج الغلاف الجوي (أو سطح) لأي كوكب أو جسم سماوي آخر. ويمكن - من منظور كوكب الأرض - عَدّ البيئة الفضائية على أنها المنطقة الواقعة خارج الغلاف الجوي للأرض.
البيوتين
البيوتين biotin أحد أفراد مجموعة فيتامين B المركبة الذوَّابة في الماء، بدأ البحث عنه عام 1901، ولاحظ بتمان Bateman عام 1916 سميّة الأغذية المحتوية على زلال البيض؛ ووَصَفَتْ بوآس Boas عام 1927 الضَرَرَ الذي لحق بالجرذان التي تُعطى أغذية محتوية على زلال بيض نيء، تجلَّى ذلك في عدم انتظام حركاتها والتهاب جلدها وفقدها الشعر، كما لاحظت عدم سميةِ زلال البيض المطهو، واحتواءَ بعض الأغذية مثل الخميرة والكبد على مادة تحمي الجرذان من سمية بروتين زلال البيض، وأطلق غيورغي Gyorgy عام 1941 على تلك المادة اسم فيتامين H.