آخر الأخبار
الترب (تكون -)
ترب (تكون )
Soil formation, development, valuation -
الترب الترب (تكون -) مادة الأصل (الصخور الأم) دور تجوية الصخور والفلزات العوامل المؤثرة في معدلات سرعة التجوية وحدة دراسـة التربـة (قطاع التربة أو القطاع الأرضي) يمكن تعريف عملية تكوّن التربة soil formation على نحو مبسط بأنها اۤلية تحول الصخور مختلفة الطبيعة ومتباينة التركيب إلى ترب. أما عوامل تكوّن التربة فهي مجمل القوى... اقرأ المزيد »- التصنيف : علوم البيئة والتنوع الحيوي - النوع : علوم البيئة والتنوع الحيوي - المجلد : المجلد السابع
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 3
- الكل 63223549
- اليوم 484
اخترنا لكم
الاختبار البيئي
يتأثر الإنسان بالطبيعة والبيئة المحيطة به، ويؤثر فيها منذ وجد على هذه الأرض، ومع نمو الحضارة الإنسانية وازدياد تعقد الحياة وتطور الصناعات ونموها ازداد التأثير المتبادل بين البيئة والإنسان، وبدأ يظهر تأثير التلوث في صحته وفي النظام الحيوي الذي يحيط به، نتيجة الإصدارات الضارة المختلفة ونشاطات الإنسان وممارساته اليومية، واستخدامه النفط والفحم الحجري في الكثير من الصناعات والمنتجات، كما أثر ذلك في الشروط المناسبة لاستمرار الحضارة البشرية وتطورها.
البلازما (فيزياء-)
البلازما Plasma هي كلمة يونانية πλασμα، أول من استعملها العالم التشيكي بوركينجي Purkinje لوصف السائل الذي يبقى بعد ترسيب مكونات الدم. ظهر أول تحديد لهذه الحالة فيزيائياً في أنبوب الانفراغ الكهربائي وأنبوب كروكس Crookes عام 1879، وتعرَّف تومسون Thomson J. J. وجودها عن طريق تعرّفه طبيعة الأشعة المهبطية cathode rays عام 1897، وكان لونغموير Irving Langmuir عام 1928 أول من أدخل هذا المصطلح في الفيزياء؛ إذ كتب «يتوقع وجود غمد قرب المهبط يضم عدة إلكترونات وإيونات؛ أي وجود غاز مؤين يحتوي على إيونات وإلكترونات بأعداد متفاوتة تؤدي تآثراتها بالنتيجة الكلية إلى منطقة منيرة جداً». فاستعمل مصطلح بلازما لوصف ما يحدث في هذه المنطقة التي تحتوي عدداً متوازناً من الإيونات والإلكترونات.