آخر الأخبار
الإكليل الجنوبي (كوكبة)
اكليل جنوبي (كوكبه)
Corona Australis constelation - Constellation de la Couronne Australe
كوكبة الإكليل الجنوبي Corona Australis، ورمزها CrA، الكوكبة الثمانون من حيث الحجم من بين الكوكبات الثمانية والثمانين المعتمدة من قبل الاتحاد الفلكي العالمي (International Astronomical Union (IAU . وهي كوكبة صغيرة تقع في سما النصف الجنوبي للكرة الأرضية، وهي نظيرة كوكبة الإكليل الشمالي. اقرأ المزيد »- المجلد : المجلد الثالث
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 2
- الكل 63223550
- اليوم 485
اخترنا لكم
الإربيوم
الإربيوم Erbium عنصر كيميائي من زمرة اللانتانات، له الرمز Er والعدد الذري 68. اكتشفه الكيميائي السويدي موزاندر Mosander عام 1843. يصل تركيزه في القشرة الأرضية إلى 2.8 مليغرام/كيلو غرام و 0.9 نانو غرام/لتر من مياه البحار. وهذا ما يجعل ترتيبه العنصر الخامس والأربعين من حيث الوفرة في القشرة الأرضية.
تشرب ساوذرن
تشرب ساوذرن Southern blot هو طريقة تُستخدَم على نحو روتيني في البيولوجيا الجزيئية للكشف عن تسلسل نوكليوتيدي محدد في عينة من الدنا (الحمض الريبي النووي منقوص الأكسجين) Deoxyribonucleotide Acid (DNA). وقد سُميت هذه التقنية باسم مكتشفها عام 1975 البريطاني إدوين ساوذرن Edwin Southern. ويعتمد تشرب ساوذرن على نقل شدف الـدنا المفصولة عن بعضها بوساطة عملية الرحلان الكهربائي إلى غشاء نوعي؛ ومن ثم الكشف عن قطعة محددة منها باستخدام مسبر probe متخصص من خلال عملية التهجين الجزيئي molecular hybridization.