آخر الأخبار
البوليمرات الحيوية
بوليمرات حيويه
البوليمرات الحيوية biopolymers هي البوليمرات المنتجة طبيعياً من الكائنات الحية وخاصةً النباتات، وتسمى أيضاً البوليمرات المتجددة renewable polymers، التي توجد أنواع مختلفة منها في الطبيعة لدى جميع زمر الكائنات الحية، أي إنها ذات منشأ متجدد كما أنها قابلة للتدرك (التفكك) الحيوي biodegradation في الطبيعة، وسيؤدي التوسع باستخدامها إلى تخفيف التأثيرات السلبية في البيئة مقارنة مع المواد الأخرى المصنّعة. اقرأ المزيد »- التصنيف : الوراثة والتقانات الحيوية - النوع : الوراثة والتقانات الحيوية - المجلد : المجلد الخامس
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 3
- الكل 63223546
- اليوم 481
اخترنا لكم
التصنيف العددي
التصنيف العددي numerical taxonomy هو نظام تصنيفي متماسك ومتناسق؛ يشرح كيفية اختيار صفات الأحياء وترميزها وتحليلها وتفسيرها في سبيل تقييم التشابه بينها وجمع نماذجها بعضها مع بعض. ويعود الفضل في ظهوره لعالمي الأحياء الدقيقة سنيث وسوكال Sneath, Sokal في العام 1963.
تقزيم الأشجار
التقزيم dwarfing هي عملية تجعل من الشكل النباتي - صنفاً كان أو طرازاً، أو سواه - أصغر من الحجم الطبيعي لأفراد نوعه الأخرى. ويتم ذلك إما بتدخل الإنسان؛ وإمّا من دونه باستعمال الطرائق الوراثية أو التغذوية أو الهرمونية. ويشار هنا إلى دور الهندسة الوراثية في الحصول على أشكال نباتية قزمة من الأشجار تخدم التوجه الحالي في تنفيذ سياسات التكثيف الزراعي.