آخر الأخبار
البرمجيات المظهرية التوجه
برمجيات مظهريه توجه
Aspect-oriented software development -
عندما ظهرت فلسفة بناء النظم البرمجية الغرضية التوجه وتطويرها Object-Oriented Software Development (OOSD) ظن الجميع أن جميع مشاكل بناء البرمجيات قد حُلَّت؛ غير أن الواقع أثبت أن لكل تقنية نواقصها، وقد تكفي في حالة معيّنة، غير أنها لا تكون كافية في أحوال أخرى. يُعدّ تطوير البرمجيات المظهرية التوجه dAspect-Oriente (Software Development (AOSD أحد التطورات التي ظهرت؛ لتسد نقصاً في التطوير الغرضي التوجه للبرمجيات. ويُعدّ جريجور كيكزاليس Gregor Kiczales من الرواد الذين عملوا على تطويرِ مفاهيم البرمجة المظهرية التوجه وصنعِ تنجيز لها في مركز الأبحاث زيروكس في بال ألتو Xerox Palo Alto Research Center (PARC) خلال الفترة 1984- 1999. اقرأ المزيد »- التصنيف : كهرباء وحاسوب - النوع : كهرباء وحاسوب - المجلد : المجلد الرابع، طبعة 2018، دمشق
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- عدد الزوار حالياً 19
- الكل 64913332
- اليوم 985
اخترنا لكم
الأشعة السينية (تصوير-)
أحدثت أشعة رونتجن (الأشعة السينية) ثورة في علم التصوير الطبي الشعاعي منذ اكتشافها من قبل العالم رونتجن Wilhelm Roentgen في عام 1896، إذ مكنت الأطباء من تحسين التشخيص من خلال الحصول على صور بتدرجات رمادية تبين حالة الأعضاء الداخلية التي لا يمكن رؤيتها بالعين المجردة من دون جراحة ( الهيكل العظمي، الصدر، الأنسجة الطرية، الحوض، المعدة). وهي أمواج كهرطيسية يمكنها الانتقال في الخلاء أو في وسط مادي:
الإطارات
الإطارات الهوائيةtires أو tyres هي الجزء المطاطي الحلقي المشكّل الذي يحيط بالدولاب المعدني (الجنط wheel rim) في المركبات بغرض حمايتها وتحسين أداء المركبة. يحوي الإطار في داخله أنبوباً مطاطياً tube يُملأ بالهواء المضغوط، إلا أن بعض الإطارات لا تحتاج إلى هذا الأنبوب وتعرف بأنها عديمة الأنبوب tubeless.