آخر الأخبار
بروتوكولات الشبكات اللاسلكية
بروتوكولات شبكات لاسلكيه
Wireless protocols -
يزداد الطلب على الشبكات اللاسلكية باطّراد نتيجة الانتشار المتزايد للهواتف الذكية والأجهزة المحمولة إضافةً إلى تنوع التطبيقات والخدمات التي تحتاج إلى الاتصال اللاسلكي. وتتناول بروتوكولات الشبكات اللاسلكية Wireless Network Protocols التقانات المستخدمة في الشبكات اللاسلكية والجوالة والمعايير الناظمة لها. وتناقش أيضاً ميزات كل نوع من هذه البروتوكولات وسيئاتها؛ إضافة إلى بيان مجالات استخدامها وآفاق تطورها المستقبلية. اقرأ المزيد »- التصنيف : كهرباء وحاسوب - النوع : كهرباء وحاسوب - المجلد : المجلد الرابع
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 1
- الكل 63223542
- اليوم 477
اخترنا لكم
الآفات الزراعية الحيوانية
كائنات حية تهاجم الكثير من المحاصيل أو المنتجات الزراعية مسببة لها أضراراً مباشرة أو غير مباشرة تؤثر في نوعيتها والإقلال من مردودها، ما ينجم عنها خسائر اقتصادية كبيرة. ومن أهمها ما يلي:
البرمجة التفرعية
نظراً لتزايد الحاجة إلى القدرات الحسابية يسعى مصمّمو الحواسيب باستمرار إلى رفع أداء بُنى حواسيبهم. وتحتاج بعض التطبيقات إلى سرعة حسابية فائقة مثل المحاكاة الرقمية للمسائل العلمية والهندسية، وتتطلب تلك المسائل -غالباً- إجراء حساباتٍ تكرارية على حجم هائل من المعطيات قبل الحصول على النتائج المرجوَّة، ومن المفترض أن تنتهي تلك الحسابات خلال زمن «معقول» نسبياً. كما تطرح بعض المجالات تحدياتٍ كبيرة في مجال الحسابات مثل نمذجة التراكيب الكبيرة للأحماض النووية والتنبؤ بالأحوال الجوية. وتُعدّ مسألةٌ ما ذات تحدٍ كبيرٍ بالنسبة إلى الحسابات إذا كان إنجازها غير ممكن خلال زمن معقول باستخدام الحواسيب المتاحة. تُجري الحواسيب التقليدية العمليات المطلوبة بالبرنامج على معالج وحيد، ولزيادة القدرة الحسابية جرى استخدام -وعلى مدار سنواتٍ عديدة- حواسيب تتضمن عدة معالجات؛ أو عدة حواسيب تعمل بالتضافر لحل مسألة معرّفة، وترتبط المعالجات في الحالة الأولى أو الحواسيب في الحالة الثانية بعضها ببعض بطريقة محدّدة لتشكل المنصَّة الحسابية أو الحاسوب التفرعي الذي يسمى «نظام متعدد المعالجات». وفي كلا الحالتين تُقسم المسألة المستهدفة إلى أجزاء يجري تنفيذها تفرعياً، بحيث يُنفَّذ كلٌّ منها على معالج منفرد. تُسمّى كتابة البرامج لنظام متعدد المعالجات بـ «البرمجة التفرعية» parallel programming أو «الحوسبة التفرعية».