آخر الأخبار
البرج
برج
Tower -
البرج tower لغوياً هو الركن أو الحصن، والأصل فيه أن يكون منشأة قوية ومرتفعة بذاتها ومتميزة في موقعها. ذلك لأنه كان للبرج دوماً هدفان: الأول رمزي يرتبط غالباً بتمثيل فكرة ما كالسيطرة أو القوة أو العظمة، والثاني وظيفي يدور حول فكرة الدفاع والحماية والمراقبة. ولكن مع الزمن وتغير أحوال الحياة توسع هدفه الوظيفي القديم ليشمل وظائف متنوعة. اقرأ المزيد »- التصنيف : العلوم الهندسية وتقاناتها - النوع : العلوم الهندسية وتقاناتها - المجلد : المجلد الرابع
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 3
- الكل 63223546
- اليوم 481
اخترنا لكم
أثر باشن ـ باخ
أثر باشن - باخ يظهر أثر باشن باخ paschen-Bach effect الذي اكتشف عام 1912 عند تطبيق حقول مغنطيسية شديدة، فيصبح مقدار الانشطار أكبر بكثير من الفاصل بين المستويات المتجاورة، الذي يتحدد بدوره بالبنية الدقيقة لهذه المستويات بغياب الحقل الخارجي. وبعبارةٍ أخرى: لهذه الظاهرة أهمية كبيرة في حالة التزاوج L - S...
البيوتين
البيوتين biotin أحد أفراد مجموعة فيتامين B المركبة الذوَّابة في الماء، بدأ البحث عنه عام 1901، ولاحظ بتمان Bateman عام 1916 سميّة الأغذية المحتوية على زلال البيض؛ ووَصَفَتْ بوآس Boas عام 1927 الضَرَرَ الذي لحق بالجرذان التي تُعطى أغذية محتوية على زلال بيض نيء، تجلَّى ذلك في عدم انتظام حركاتها والتهاب جلدها وفقدها الشعر، كما لاحظت عدم سميةِ زلال البيض المطهو، واحتواءَ بعض الأغذية مثل الخميرة والكبد على مادة تحمي الجرذان من سمية بروتين زلال البيض، وأطلق غيورغي Gyorgy عام 1941 على تلك المادة اسم فيتامين H.