آخر الأخبار
البطارية
بطاريه
Battery -
تؤدي الطاقة الكهربائية دوراً مهماً في الحياة اليومية؛ إذ يمكن تحويلها إلى طاقة ضوئية أو حرارية أو ميكانيكية. ولكن تكمن المشكلة الرئيسة في صعوبة تخزينها بغية استثمارها في وقت لاحق أو في مكان آخر قد لا تتوفر فيه، أو عند حدوث عطل في مصادر الطاقة الكهربائية. يمكن استخدام المكثّفات capacitors لتخزين الطاقة الكهربائية؛ ولكنها لا تستطيع إعطاء كمية كبيرة من الكهرباء مقارنةً بما يحتاج إليه الكثير من الأجهزة الكهربائية. اقرأ المزيد »- التصنيف : كهرباء وحاسوب - النوع : كهرباء وحاسوب - المجلد : المجلد الخامس، طبعة 2019، دمشق
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- عدد الزوار حالياً 35
- الكل 64954401
- اليوم 1685
اخترنا لكم
البلازما (فيزياء-)
البلازما Plasma هي كلمة يونانية πλασμα، أول من استعملها العالم التشيكي بوركينجي Purkinje لوصف السائل الذي يبقى بعد ترسيب مكونات الدم. ظهر أول تحديد لهذه الحالة فيزيائياً في أنبوب الانفراغ الكهربائي وأنبوب كروكس Crookes عام 1879، وتعرَّف تومسون Thomson J. J. وجودها عن طريق تعرّفه طبيعة الأشعة المهبطية cathode rays عام 1897، وكان لونغموير Irving Langmuir عام 1928 أول من أدخل هذا المصطلح في الفيزياء؛ إذ كتب «يتوقع وجود غمد قرب المهبط يضم عدة إلكترونات وإيونات؛ أي وجود غاز مؤين يحتوي على إيونات وإلكترونات بأعداد متفاوتة تؤدي تآثراتها بالنتيجة الكلية إلى منطقة منيرة جداً». فاستعمل مصطلح بلازما لوصف ما يحدث في هذه المنطقة التي تحتوي عدداً متوازناً من الإيونات والإلكترونات.
البحر (أغذية)
البحر تجمع كبير للمياه المالحة التي تعيش فيها أعداد هائلة من أنواع الكائنات الحية الحيوانية والنباتية المختلفة كثيراً في الشكل واللون وأساليب الحياة؛ ما يصعب حصرها وتصنيفها. ويبين السجل الدولي للأنواع البحرية (WoRMS) World Register of Marine Species أن عدد أنواع الكائنات البحرية التي تعيش البحار والمحيطات يصل إلى نحو مليون نوع، دُرس منها حتى الآن نحو 252 ألف نوع، وأن عدداً قليلاً فقط منها يمكن استخدامه في تغذية الإنسان. لذلك يمكن تعريف أغذية البحر seafood بأنها أي نوع من الكائنات الحية النباتية أو الحيوانية التي تقطن البحار أو المحيطات تستخدم غذاءً جيداً للإنسان من دون أن يكون له أي آثار ضارة على صحته وحياته.