آخر الأخبار
الأحافير الحية
احافير حيه
Living fossils - Fossiles vivants
لا توجد تفاصيل إضافية. اقرأ المزيد »- التصنيف : التطور - النوع : التطور - المجلد : المجلد الأول - رقم الصفحة ضمن المجلد : 305
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 3
- الكل 63223546
- اليوم 481
اخترنا لكم
الانصعاق
الانصعاق detonation ظاهرة احتراق سريعة جداً تفوق سرعتها سرعة الصوت supersonic ، تحدث تحت تأثير ظاهرتين: الأولى فيزيائية (موجة الصدم)، والثانية كيميائية (تفاعل الاحتراق)، ويمكن شرحها كما يلي: عند وصول موجة الصدم إلى جزيء من المادة المتفجرة؛ يحدث ضغط ديناميكي موضعي يؤدي إلى رفع درجة حرارة ذلك الجزيء ارتفاعاً مفاجئاً، فيشتعل ذاتياً ناشراً كمية كافية من الطاقة لإشعال الجزيء الذي يليه، وهكذا تستمر هذه العملية حتى الوصول إلى آخر جزيء من المادة المتفجرة؛ مع الحفاظ على استمرارية موجة الصدم.
التبريد المفرط (علم القر)
يتناول علم التبريد المفرط cryogenics تبريد الأشياء إلى درجات حرارة منخفضة جداً قريبة من الصفر المطلق (صفر كلفن)، وطرائق الوصول لمثل هذه الدرجات، وخصائص المواد عندها. ونظراً لاتساع هذا الموضوع وتطبيقاته أصبح علماً قائماً بذاته سمي علم القرّ أو علم درجات الحرارة المنخفضة.