آخر الأخبار
الإيكولوجيا البشرية
ايكولوجيا بشريه
Human ecology - Ecologie humaine
لا توجد تفاصيل إضافية. اقرأ المزيد »- التصنيف : البيئة - النوع : البيئة - المجلد : المجلد الرابع
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 3
- الكل 63223546
- اليوم 481
اخترنا لكم
التريديات
التريديات أو البتريديات (السرخسيات) Pteridophytes نباتات وعائية لازهرية ولابذرية، ومع ذلك فإن جهازها الإنباتي vegetative يشبه الزهريات بامتلاكها أعضاءً كالجذور والسوق والأوراق. أنواعها قليلة تقدَّر بنحو 13000 نوع نباتي فقط من أصل 8.7 ملايين نبات مقدَّر على سطح الكرة الأرضية. انضوت قديماً تحت مجموعة النباتات خفيّات الإلقاح الوعائية vascular cryptogams، التي ضَمَّت آنذاك أربع رتب -جميعها تُخفي أعضاء التكاثر- وهي: الطحالب والفطريات والبريويات والسراخس. لكن خفيات الإلقاح لا تعد مجموعة متماسكة في التصنيف الحالي ولاسيما بعد اعتماد الممالك الحية الست في التصانيف الحديثة بدلاً من مملكتين؛ ولهذا أُلحقت معظم الطحالب بمملكة الأولانيّات Protista، ووضعت الفطريات في مملكة مستقلة، وانطلقت المملكة النباتية بدأً من البريويات النباتية Bryophyta.
التحكم في الصوت وتكييفه
ارتبط الصوت sound في البدء بالكلام والسمع، وركزت الدراسات على الأصوات المسموعة التي تقع تردداتها بين 20 Hzو20 kHz، سواء من حيث منابعها كأعضاء التصويت في الإنسان أو الحيوان؛ أم من حيث كشفها واستقبالها بواسطة الأذن. ثم وسّعت الدراسات؛ لتشمل مختلف المنابع الصوتية الطبيعية والصنعية، وخاصة الأدوات الموسيقية، مع إمكان تضخيمها لتسهيل الكشف عنها، أو توسعة مجال سماعها، مع تطوير موازٍ في الكواشف والخوارزميات. تطلب هذا تعرّف خصائص الصوت وكيفية التعبير عنه من وجهة نظر فيزيائية، واختبار تركيبات مختلفة معدلة نتيجة التضخيم، وهذا ما يدرس تحت عنوان التحكم في الصوت وتكييفه adoptive sound control.