آخر الأخبار
الأذن ومعينات السمع
اذن ومعينات السمع
Ear mechanics - Mécanismes de l'oreille
يُعد السمع من العمليات المعقدة لتمييز أنواع مختلفة ومتنوعة من المثيرات الصوتية، مثل: أصوات الإنسان والحيوان والآلات المختلفة والظواهر الطبيعية كالبراكين والرعد…إلخ. وعلى الرغم من هذا التنوع تمتلك الأذن البشرية قدرة عالية للاستجابة للمثيرات ذات الترددات من 20 هرتز إلى 20 كيلو هرتز. اقرأ المزيد »- التصنيف : الهندسة الطبية - النوع : الهندسة الطبية - المجلد : المجلد الأول - رقم الصفحة ضمن المجلد : 472
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 3
- الكل 63223548
- اليوم 483
اخترنا لكم
أثر جان - تلِّر
أثر جان - تيلّر Jahn-Teller effect، ويسمى أحياناً تشوه جان - تيلّر أو نظرية جان - تيلّر. وضعه العالمان جان H. A. Jahn وتيلّر E. Teller عام 1937، ويصف بصفة رئيسية التشوه الهندسي للجزيئات غير الخطية non-linear في حالات معينة. وقد بُرهن - بحسب نظرية المجموعات group theory - على أن الجزيئات غير الخطية في حالة التردي degenerate لا يمكن أن تكون ثابتة، فبنية الجزيء غير الخطي المتردي في السوية الإلكترونية الأساسية تكون غير مستقرة، فتتشوه متحولة إلى بنية أقل تناظراً وذات طاقة أخفض. وقد حصل تطور ملحوظ بعد تطور أجهزة التحليل الحديثة في السنوات الأخيرة لفهم هذه الظاهرة وشرح البنية المشوهة بدقة أكثر
البروتينات متعددة الوظائف
يستطيع الإنسان أن يؤدي مهام عدة، فيقوم في بعض الأحيان بمهمة واحدة في وقت ما، لكنه يمكن أن يقوم أيضاً بعدة مهام في وقت واحد. فالموسيقار الموهوب مثلاً يستطيع أن يعزف على عدة آلات. ويبدو أن ظاهرة المهام المتعددة أو الأدوار المختلفة ليست مقتصرة على الكائن الحي فقط، إذ أصبح من الواضح، وبشكل متزايد ان عدداً كبيراً من الجزيئات البيولوجية يمكن ان تؤدي عدة مهام. مثلاً، لا تحمل جزيئات الـرناRNA المعلومات الوراثية فقط، لكنها تحفز أيضاً عدداً من التفاعلات الكيميائية الحيوية. ويبدو أن هذا الأمر صحيح أيضاً بالنسبة للبروتينات.