آخر الأخبار
الإنارة التزيينية
اناره تزيينيه
Decorative lighting - Eclairage décoratif
استخدم الإنسان خلال تطوره عدة طرق للإنارة حتى يتلمس طريقه ليلاً؛ بد اً من نار الموقد وصولاً إلى استخدام جلود الحيوانات المشبعة بالزيوت في العصور الحجرية؛ مروراً بالمصباح الزيتي ومصباح الكيروسين لأبي بكر الرازي في العصور الوسطى، حتى أمكنه الوصول إلى اختراع مصباح القوس الكهربائي (الجد الأكبر للمصباح الكهربائي المعروف حالياً) من قبل همفري داڤي Humphry Davy عام 1809. اقرأ المزيد »- التصنيف : الهندسة الكهربائية - النوع : الهندسة الكهربائية - المجلد : المجلد الثالث
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 3
- الكل 63223546
- اليوم 481
اخترنا لكم
الاصطفاء النباتي
الاصطفاء selection وسيلة يستخدمها المربون لتغيير التركيب الوراثي لأفراد المجتمع population، وإيجاد تراكيب جديدة أفضل تأقلماً وتجاوباً مع المتطلبات الكمية والنوعية للإنتاج الزراعي، ترافق رغبات الإنسان المتزايدة والمتنوعة والمتجددة.
تعدد الأشكال
التعدد الشكلي polymorphism (من اللاتينية poly تعدد وmorph شكل) -بيولوجياً- هو وجود نمطين ظاهريين أو أكثر في أفراد الجماعة ضمن النوع نفسه، وتعيش الأفراد الحاملة لهذه الأنماط المتباينة في البيئة نفسها، حيث تتزاوج فيما بينها عشوائياً. تبدو التعددية الشكلية شائعة في الطبيعة، وهي المسؤولة عن التنوع الحيوي والتنوع الوراثي وتكيف الأحياء؛ ومن وظائفها تمكين الأحياء من العيش في بيئات متباينة. من أمثلة التعدد الشكلي: الأشكال المتعددة في الفراشات الناجمة عن مقدرتها على التمويه للتخفي عن أعدائها، وفي الحلازين، وأنماط الزمر الدموية، وألوان العيون عند الإنسان.