آخر الأخبار
الأعضاء المضيئة
اعضاء مضييه
Luminous organs - Organes lumineux
الأعضاء المضيئة luminous organs غدد في معظمها ذات منشأ جلدي، متخصصة باصطناع مركّبات عضوية قادرة على إصدار الضوء الذي يستخدم إشارةَ تعرّف ضمن أفراد الجنس الواحد وأنواع الأجناس الأخرى، وكذلك بهدف استدراج الفرائس وإخافة الحيوانات المفترسة. اقرأ المزيد »- التصنيف : الفيزيولوجيا - النوع : الفيزيولوجيا - المجلد : المجلد الثاني
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 3
- الكل 63223548
- اليوم 483
اخترنا لكم
الامتزاز (التمزز)
لامتزاز (أو الادمصاص) adsorption هو التصاق الذرات أو الإيونات أو الجزيئات في حالة غازية أو سائلة أو مواد صلبة ذائبة بسطح صلب عموماً ، وفي حالة أقل حدوثاً على سطح سائل ما؛ من دون التسرب إلى داخله، وتؤدي هذه العملية إلى تشكل طبقة رقيقة من المادة الممتَزّة adsorbate على سطح المادة المازّة adsorbent.
التحليل ب-التنشيط
يتناول التحليل بالتنشيط activation analysis تقنيات التحليل الكيميائي العنصري بقذف المادة المراد تحليلها بجسيمات particles أو فوتونات photons تجعلها نشطة إشعاعياً، ثم تتبّع نواتج القذف وقياس كميتها. وتستعمل النترونات في المقام الأول؛ لأنها جسيمات غير مشحونة وعمق اختراقها كبيرٌ، فهي صالحة لكشف معظم عناصر الجدول الدوري، كما تستعمل أشعة غاما استعمالاً محدوداً. وتستعمل في حالات خاصة جسيمات مشحونة مثل البروتونات protons وإيونات الهليوم المسرّعة بمسرّعات مناسبة، تتصف هذه الحالات بعمق اختراق صغير. وقد تكون نواتج القذف نظائر غير مستقرة لعناصر المادة الأصلية تعطي عند تفككها أشعة غاما أو أشعة سينية أو إلكترونات؛ مما يُسهّل كشفها.