آخر الأخبار
الإسمنت العظمي الأكريلي
اسمنت عظمي اكريلي
Bone cement, acrylic - Ciment osseux,acrylique
استُخدم البولي ميثيل ميتاكريلات (PMMA)، مادة أساسية في الإسمنت العظمي في العام 1934. حيث استعمل هذا البوليمر أول مرة في أواخر ثلاثينيات القرن العشرين لترميم العيوب القحفية cranial defects عند القرود. اقرأ المزيد »- التصنيف : الهندسة الطبية - النوع : الهندسة الطبية - المجلد : المجلد الثاني
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 2
- الكل 63223543
- اليوم 478
اخترنا لكم
الإصدار الصوتي
الإصدار الصوتي acoustic emission ظاهرة طبيعية تحصل داخل المادة عند تعرضها لإعادة توزُّع للإجهادات stresses والضغوط الداخلية فيها بسبب محرِّض خارجي، مثل تغيُّر الضغط أو الحمل المطبَّقين عليها أو درجة الحرارة. وتمثِّل تلك الإصدارات طاقةً تتحرَّر على شكل أمواج صوتية تتفاوت تردداتها بين تردد أقل من 1 كيلو هرتز حتى 100 ميغا هرتز، لكنها غالباً ما تكون بين 30 كيلو هرتز و1 ميغا هرتز.
البنى الإلكترونية المكمّاة
البنية الإلكترونية المكمّاة (الكمومية) Quantized Electronic Structure (QUEST) هي أداة تحصر الإلكترونات في حيزٍ صغير من الفضاء لدرجةٍ يصبح عندها سلوكها الموجي مهماً، وتتغير خواصها كثيراً وفق آثار الميكانيك الكمومي. تتوفر هذه البُنى في الطبيعة، كما في حالة الذرات، ويمكن اصطناعها أيضاً، وغالباً ما تُصنَّع هذه البُنى من طبقات من مواد نصف ناقلة، بحيث يكون أحد أبعاد منطقة حصر الإلكترونات بين 1 و100 نانومتر.