آخر الأخبار
الإسفنجيات
اسفنجيات
Porifera - Porifera
الإسفنجيات حيوانات مائية، تنتمي إلى شعبة حاملات الثقوب Porifera، وهي مجموعة معروفة منذ ما قبل الكمبري. تضم اليوم نحو 5000 نوع أغلبها بحري، لكن منها نحو 150 نوعاً تكيفت للمعيشة في الماء العذب. تعيش متثبتة على المستندات، وتأخذ أشكالاً وألواناً مختلفة، فمنها الكروي (الشكل1) ومنها المتشعب، أو يتمدد على الصخور. ومن الأنواع اللافتة للنظر جنس سَلَّة فينوس Euplectella الزجاجية الذي يعيش في الأعماق السحيقة من المحيط الهادئ، والذي له شكل البوق، يكون مغروساً في الطين، ويصل طوله إلى نحو 50 سم (الشكل 2). وتضم الإسفنجيات حيوانات تراوح أبعادها بين بضعة ميليمترات حتى مترين أو أكثر. كثير منها ذو ألوان براقة بسبب أصبغة توجد في خلايا أدمتها، منها الأصفر والأحمر والبرتقالي والأخضر والأرجواني، علماً أن هذا اللون غالباً ما يبهت بسرعة لدى خروجه من الماء. اقرأ المزيد »- النوع : تصنيف الأحياء - المجلد : المجلد الثاني، طبعة 2016، دمشق
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- عدد الزوار حالياً 20
- الكل 64913334
- اليوم 987
اخترنا لكم
الأشعة السينية (تصوير-)
أحدثت أشعة رونتجن (الأشعة السينية) ثورة في علم التصوير الطبي الشعاعي منذ اكتشافها من قبل العالم رونتجن Wilhelm Roentgen في عام 1896، إذ مكنت الأطباء من تحسين التشخيص من خلال الحصول على صور بتدرجات رمادية تبين حالة الأعضاء الداخلية التي لا يمكن رؤيتها بالعين المجردة من دون جراحة ( الهيكل العظمي، الصدر، الأنسجة الطرية، الحوض، المعدة). وهي أمواج كهرطيسية يمكنها الانتقال في الخلاء أو في وسط مادي:
الإطارات
الإطارات الهوائيةtires أو tyres هي الجزء المطاطي الحلقي المشكّل الذي يحيط بالدولاب المعدني (الجنط wheel rim) في المركبات بغرض حمايتها وتحسين أداء المركبة. يحوي الإطار في داخله أنبوباً مطاطياً tube يُملأ بالهواء المضغوط، إلا أن بعض الإطارات لا تحتاج إلى هذا الأنبوب وتعرف بأنها عديمة الأنبوب tubeless.