آخر الأخبار
الاتصالات البصرية
اتصالات بصريه
Optical communication - Communication optique
تُعدّ الاتصالات البصرية Optical Communications امتداداً طبيعياً للاتصالات المِكرويةmicrowave ?communications نظراً لأن كليهما ينقل المعلومات باستخدام الأمواج الكهرطيسية. الفارق الكبير بينهما هو تردد الموجة الحاملة؛ حيث إنها في النظم المِكروية من مرتبة الغيغا هرتز GHz وفي النظم البصرية من مرتبة 105GHz. اقرأ المزيد »- التصنيف : هندسة الاتصالات - النوع : هندسة الاتصالات - المجلد : المجلد الأول - رقم الصفحة ضمن المجلد : 85
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 1
- الكل 63223542
- اليوم 477
اخترنا لكم
الأوربيوم
الأوربيوم europiumأو يوربيوم هو أحد عناصر الجدول الدوري، له الرمز Eu، عدده الذري 63، ينتمي إلى زمرة اللانتانيدات (اللانتانات)، وهو من معادن الأتربة النادرة. اكتُشف من قبل الكيميائي الفرنسي ديمارسي E. Demarcay في عام 1896 في أثناء فصل عنصر السماريوم، واستطاع عزله بشكل نقي في عام 1901. أُطلقت عليه هذه التسمية نسبة إلى قارة أوربا.
التشطر
التشطُّر cleavage هو تقسُّم البيضة المُخصَبَة (الملقحة) zygote تمهيداً لتكوين الجنين وتناميه لينتهي بالكائن الحي الجديد. إذ تنتقل البيضة نتيجة إلقاحها من حالة عاطلة ساكنة إلى حالة تتميز بنشاط استقلابي مرموق، يتصف بازدياد حاد في التنفس الخلوي، وفي عمليات التركيب الحيوي biosynthesis، تطرأ سلسلة تغيرات على البيضة نتيجة إلقاحها تنتهي بإعطائها شكل المغزل، ثم تنقسم الانقسام الأول إلى خليتين بنتين، وتسمى الخلايا البنات الناتجة القسيمات الأرومية blastomeres.