آخر الأخبار
البولي أميد
بولي اميد
Polyamide -
- التصنيف : الكيمياء والفيزياء - النوع : الكيمياء والفيزياء - المجلد : المجلد الخامس مشاركة :
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 3
- الكل 63223927
- اليوم 335
اخترنا لكم
أثر تشيرنكوف
اكتَشف أثرَ تشرنكوف Cerenkov effect عام 1934م العالمُ السوفييتي باڤل تشرنكوف Pavel Cerenkov عند دراسته للآثار التي تخلفها الإشعاعات المؤينة لدى مرورها في الأوساط السائلة، وقد أهّله هذا للمشاركة في جائزة نوبل لعام 1958م. ويتجلى هذا الأثر على شكل وميض باهت الزرقة عندما تتحرك جسيمات مشحونة كهربائياً في وسطٍ سائل بسرعة تفوق سرعة الضوء فيه. ويلاحظ هذا الأثر بوضوح في حالة المفاعلات النووية المهدَّأة والمبرَّدة بالماء، التي يعزى فيها الأثر ليس إلى النترونات ذات الشحنة الحيادية بل إلى جسيمات بيتا الصادرة عن نواتج الانشطار(الشكل 1).
تشرب ساوذرن
تشرب ساوذرن Southern blot هو طريقة تُستخدَم على نحو روتيني في البيولوجيا الجزيئية للكشف عن تسلسل نوكليوتيدي محدد في عينة من الدنا (الحمض الريبي النووي منقوص الأكسجين) Deoxyribonucleotide Acid (DNA). وقد سُميت هذه التقنية باسم مكتشفها عام 1975 البريطاني إدوين ساوذرن Edwin Southern. ويعتمد تشرب ساوذرن على نقل شدف الـدنا المفصولة عن بعضها بوساطة عملية الرحلان الكهربائي إلى غشاء نوعي؛ ومن ثم الكشف عن قطعة محددة منها باستخدام مسبر probe متخصص من خلال عملية التهجين الجزيئي molecular hybridization.