آخر الأخبار
البروتيدات
بروتيدات
Protides -
- التصنيف : الكيمياء والفيزياء - النوع : الكيمياء والفيزياء - المجلد : المجلد الرابع مشاركة :
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 2
- الكل 63223725
- اليوم 133
اخترنا لكم
الأثر السطحي (الجلدي)
تنجم هذه الظاهرة عن سعي التيار الكهربائي عالي التواتر -مثل الناتج من انتشار الموجة الكهرطيسية- الجاري في النواقل الجيدة؛ إلى الانزياح باتجاه الطبقة الخارجية من الناقل، مما يؤدي إلى توزع غير منتظم لكثافة التيار بداخله، حيث تصبح كثافة التيار قرب سطح الناقل أكبر مما هي عليه في المركز، ومن ثم يتركز جريان التيار في طبقة قريبة إلى السطح تسمى الطبقة الجلدية أو الطبقة القشرية، ويعرف هذا بالأثر الجلدي skin effect أو الأثر القشري. يرتبط بهذا الأثر ما يسمى عمق الجلد، وهو المسافة التي يمكن أن تخترقها الموجة الكهرطيسية في الناقل عندما تنتشر فيه، في حين يجري التيار الكهربائي المستقر (الثابت بمرور الزمن) في ناقل ما متوزعاً على سطح مقطع عرضي منه توزعاً منتظماً، أي إن كثافته تكون واحدة في كل نقطة من مقطع الناقل، ولا يلاحظ في هذه الحالة الأثر الجلدي.
أغذية الطفل
استعانت الأمهات اللائي لم يستطعن إرضاع أطفالهن - عبر التاريخ - بالمرضعات wet nurse، وحُضِّر طعام الرضيع في المنزل عند عدم توافر المرضعات وهي الطريقة المعروفة بـ dry nursing؛ وأصبح طعام الرضع خلائط تقوم على حليب الأبقار أمراً شائع الاستعمال في أمريكا وأوربا، واستمر ذلك خلال القرن التاسع عشر؛ إذ لاحظ علماء التغذية زيادة المشاكل الطبية ووفيات الأطفال؛ مما دعا إلى تحسين جودة صناعة غذاء الأطفال، وقد طوّر ليبيج Liebig بديلاً من غذاء الرضيع المعروف بطعام ليبيج السائل. وساعد على ذلك ابتكار الحلمة المطاطية rubber nipple عام 1845. وفي عام 1920 قامت شركة فيرمونت المملوكة لعائلة جربر Gerber بإنتاج الخُضَر المصفّاة للرضع حيث لاقى ذلك نجاحاً مرموقاً جعل الشركة تغيّر اسمها إلى اسم شركة منتجات جربر التي سادت منتجاتها في الأسواق؛ مما أدّى إلى ظهور منافسين كثر.