آخر الأخبار
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 2
- الكل 63223725
- اليوم 133
اخترنا لكم
الأكسدة والإرجاع الحيويان
الأكسدة والإرجاع الحيويان عمليتان فيزيولوجيتان لابد منهما لجميع الخلايا الحية؛ لأنهما تتكفلان بتحقيق عمليات الاستقلاب الهدمي catabolism المسؤولة عن تحطيم الأغذية في عمليات التنفس - بشقيه الأكسجيني واللاأكسجيني (التخمرfermentation) - التي تترافق وتحرير الطاقة الكامنة في تلك المواد وتَشَكُّلِ عددٍ من نواتج الهدم التي توضع تحت تصرف الخلايا الحية لاستخدامها في عمليات الاستقلاب البنائي anabolism، كما في عمليات التركيب الضوئي في النباتات الراقية والطحالب، أو في عمليات التركيب الكيميائي chemosynthesis في بعض الزمر البكترية، أو في عمليات الاصطناع الحيوي biosynthesis المختلفة. فالأكسدة الحيوية هي كل تفاعل كيميائي حيوي يتضمن عملية نقلِ إلكترون (e-) من مركب عضوي إلى مركب آخر أو إلى الأكسجين. فعندما يخسر مركب ما إلكتروناً، أي يتأكسد، فإن مركباً آخر يقتنص ذلك الإلكترون، أي أُرجِع، كما هو موضح في التمثيل التالي:
بحوث العمليات
تعود جذور هذا العلم إلى منتصف القرن السادس عشر مع بداية الثورة الصناعية، ولكن استعمال كلمة «بحوث العمليات operations research» ظهرت مصطلحاً مستقلاً في غضون الحرب العالمية الثانية في إنكلترا والولايات المتحدة للدلالة على البحوث الموجهة نحو العمليات الحربية أو البحوث التحضيرية للعمليات الحربية. فقام البريطانيون مع الإدارة العسكرية الأمريكية باستدعاء عدد كبير من العلماء والباحثين في جميع الاختصاصات: فيزياء ورياضيات وعلم أحياء وعلم نفس، وغير ذلك لحل المشاكل الاستراتيجية والتكتيكية، فأنشؤوا جيشاً للعمليات، هذه الفرق من العلماء كانت الأولى التي طورت الطرق الفعّالة لعمليات الجو والبحر والأرض المختلفة والنشاطات في كل عملية، وكان لها الدور الأبرز في فوز الحلفاء في الحرب.