آخر الأخبار
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 5
- الكل 63223730
- اليوم 138
اخترنا لكم
بحوث العمليات
تعود جذور هذا العلم إلى منتصف القرن السادس عشر مع بداية الثورة الصناعية، ولكن استعمال كلمة «بحوث العمليات operations research» ظهرت مصطلحاً مستقلاً في غضون الحرب العالمية الثانية في إنكلترا والولايات المتحدة للدلالة على البحوث الموجهة نحو العمليات الحربية أو البحوث التحضيرية للعمليات الحربية. فقام البريطانيون مع الإدارة العسكرية الأمريكية باستدعاء عدد كبير من العلماء والباحثين في جميع الاختصاصات: فيزياء ورياضيات وعلم أحياء وعلم نفس، وغير ذلك لحل المشاكل الاستراتيجية والتكتيكية، فأنشؤوا جيشاً للعمليات، هذه الفرق من العلماء كانت الأولى التي طورت الطرق الفعّالة لعمليات الجو والبحر والأرض المختلفة والنشاطات في كل عملية، وكان لها الدور الأبرز في فوز الحلفاء في الحرب.
البرمجة التفرعية
نظراً لتزايد الحاجة إلى القدرات الحسابية يسعى مصمّمو الحواسيب باستمرار إلى رفع أداء بُنى حواسيبهم. وتحتاج بعض التطبيقات إلى سرعة حسابية فائقة مثل المحاكاة الرقمية للمسائل العلمية والهندسية، وتتطلب تلك المسائل -غالباً- إجراء حساباتٍ تكرارية على حجم هائل من المعطيات قبل الحصول على النتائج المرجوَّة، ومن المفترض أن تنتهي تلك الحسابات خلال زمن «معقول» نسبياً. كما تطرح بعض المجالات تحدياتٍ كبيرة في مجال الحسابات مثل نمذجة التراكيب الكبيرة للأحماض النووية والتنبؤ بالأحوال الجوية. وتُعدّ مسألةٌ ما ذات تحدٍ كبيرٍ بالنسبة إلى الحسابات إذا كان إنجازها غير ممكن خلال زمن معقول باستخدام الحواسيب المتاحة. تُجري الحواسيب التقليدية العمليات المطلوبة بالبرنامج على معالج وحيد، ولزيادة القدرة الحسابية جرى استخدام -وعلى مدار سنواتٍ عديدة- حواسيب تتضمن عدة معالجات؛ أو عدة حواسيب تعمل بالتضافر لحل مسألة معرّفة، وترتبط المعالجات في الحالة الأولى أو الحواسيب في الحالة الثانية بعضها ببعض بطريقة محدّدة لتشكل المنصَّة الحسابية أو الحاسوب التفرعي الذي يسمى «نظام متعدد المعالجات». وفي كلا الحالتين تُقسم المسألة المستهدفة إلى أجزاء يجري تنفيذها تفرعياً، بحيث يُنفَّذ كلٌّ منها على معالج منفرد. تُسمّى كتابة البرامج لنظام متعدد المعالجات بـ «البرمجة التفرعية» parallel programming أو «الحوسبة التفرعية».