آخر الأخبار
-
البحوث
-
العلوم والتقانات الزراعية والغذائية
-
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 3
- الكل 63223548
- اليوم 483
اخترنا لكم
الإستراتيجية الزراعية في المناطق القاحلة ونصف القاحلة
تحتل التنمية الزراعية موقعاً متقدماً في سلم أولويات السياسات الاقتصادية والاستثمارية في العديد من برامج التنمية في الدول العربية نظراً لأهمية الزراعة بوصفها مصدراً للغذاء والمواد الأولية، وقطاعاً يستوعب نسبة عالية من القوة العاملة، وهنالك مستجدات كثيرة زادت من الأهمية النسبية للزراعة تتمثل في استمرار العجز الغذائي خلال العقدين الأخيرين وتفاقمه، وتحقيق إنجازات علمية مهمة في الآونة الأخيرة، وخاصة في مجال التقانات الحيوية والهندسة الوراثية التي تفيد الزراعة والأنشطة المرتبطة بها بحثاً وتطويراً وإنتاجاً، يضاف إلى ذلك تنامي أهمية أخذ الاعتبارات البيئية بالحسبان وتلافي الآثار السلبية المتمثلة في زيادة التصحر وتلوث التربة والمياه والهواء وتدمير المراعي والغابات.
الأشريكية القولونية
الإشْريكِيَّة القولونِيَّة Escherichia coli بكتريا عصوية الشكل سالبة لصبغة غرام gram negative. وتوجد شائعة في أمعاء الكائنات ذات الدم الحار warm blooded organisms. وغالبية سلالاتها غير ضارة، إلاّ أنَّ بعض أنماطها المصلية serotypes تسبب تسمم الأغذية البشرية. تمثل السلالات غير الضارة منها جزءاً من المتعضيات الطبيعية في الأمعاء؛ حيث تبلغ نسبتها 0.1 % من إجمالي المتعضيات. وتؤدي فائدة لمضيفها عبر إنتاج ڤيتامين K2 ومنع البكتريا الممرضة من السكن في أمعاء المضيف. وكان طبيب الأطفال الألماني Theodor Escherich أول مكتشفٍ لها عام 1885 في براز الأفراد الأصحاء، وأطلق عليها اسم Bacterium coli commune، وذلك بسبب وجودها في القولون colon. وأعاد Migula تسميتها بـ Bacillus coli عام 1895، ثم أُعيدت تسميتها تيمناً بمكتشفها الأول بـ Escherichia coli.