آخر الأخبار
-
البحوث
-
العلوم والتقانات الزراعية والغذائية
-
الموارد الطبيعية
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 3
- الكل 63223098
- اليوم 33
اخترنا لكم
الأكتينيوم
الأكتينيوم Actinium عنصر كيميائي مشع، رمزه Ac، يقع في فصيلة الإسكنديوم (السكانديوم) أي الفصيلة الثالثة (IIIB) من الجدول الدوري للعناصر، عدده الذري 89 ووزنه الذري 227. تحوي ذرته إلكترونين في الطبقة الإلكترونية الخارجية 7S2 وإلكتروناً واحداً في الطبقة ما قبل الأخيرة 6d1 اكتشِف من قبل دبيرن A. Debierne عام 1899 في المتبقي من البتشبليند pitchblende بعد أن استخلص بيير وماري كوري الراديوم منه، والبتشبيلند هو يورانينيت أو أكسيد اليورانيوم، يتكون من -55 57% UO2 ونحو 03% UO3 وقليل من الماء، وكميات متنوعة من عناصر أخرى.
الأشعة (جهاز قوسي-)
يعتمد جهاز التنظير والتصوير ذو الذراع المقوسة C - arm، أو جهاز التنظير والتصوير الشعاعي القوسي - بنوعيه الثابت والمتنقل - على الأشعة السينية في الحصول على صور طبية ثابتة أو متحركة للمريض في أثناء التداخلات الجراحية. تتكون الصور الثنائية البعد من تدرجات رمادية ترسم العضو المصوَّر بسبب اختلاف امتصاص أعضاء الجسم للأشعة، وقد اشتُق اسمه من ذراعه المقوسة ذات الشكل المشابه للحرف C باللغة الإنكليزية.