آخر الأخبار
-
البحوث
-
كهرباء وحاسوب
-
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 3
- الكل 63223098
- اليوم 33
اخترنا لكم
أدوات قطع المعادن
يُعد العالمان الروسيان تيميه Ivan Avgustovich Time ء(1838-1920)، وزڤوريكين Zworykinء(1861-1928)ء من مؤسسي علم قطع المعادن. وكان تيميه - من معهد التعدين في بطرسبرغ - أول من شرح عملية قطع مختلف المعادن عام 1868، وبَيَّن كيف تجري عملية تشكيل الرايش chip (النحاتة)، واسـتخرج علاقات حساب قوى القطع، في حين ابتكر زڤوريكين جهازاً لتعيين قوى القطع. واستخدم العالم أرساجيڤ Arsajev عام 1912 المجهر لإجراء بحث معمق لعملية تشكل الرايش، ودرس الظواهر الفيزيائية لعملية قطع المعادن، وظاهرة تصلب المعادن، ووضع طريقة للحد من حرارة قلم القطع وتآكله. واستمرت بعد ذلك الأبحاث في هذا المجال بهدف زيادة الإنتاجية في عمليات قطع المعادن بسرعة عالية.
التعلم من بعد
يعد التعليم من بعد حالياً أسرع أشكال التعليم نمواً على مستوى العالم؛ فما كان يُعد يوماً شكلاً خاصاً من أشكال التعليم باستخدام أنظمة توصيل غير تقليدية أصبح الآن مفهوماً مهماً سائداً. حيث يعد تعليماً رسمياً يتلقّى فيه الطلاب التعلم من دون حضورهم إلى المؤسسات التعليمية، متابعين نشاطاتهم الخاصة في المنزل أو العمل؛ وكانوا يتبادلون المواد الدراسية مع المؤسسات التعليمية بالبريد العادي، وصاروا بفضل التقدم التقاني يتبادلونها بالبريد الإلكتروني وغيره من وسائل الاتصال الحديثة.