المخدم الحاسوبي
مخدم حاسوبي
Server computer - Serveur informatique
لا توجد تفاصيل إضافية. اقرأ المزيد »- التصنيف : التقنيات (التكنولوجية) - النوع : تقانة - المجلد : المجلد الثامن عشر - رقم الصفحة ضمن المجلد : 165
آخر الأخبار
المعيار والمقياس في الفن بدأ الفن والعمارة منذ ما قبل التاريخ تلبية لحاجات معاشية أو اجتماعية متصلة بثقافة الإنسان البدائية وبتقاليده وإحساساته الفطرية، وكان هذا الهدف هو المعيار الأساسي critère الذي يكشف عن سمات ذلك الفن وتلك العمارة، وتمثَّل هذا المقياس échelle بالتناسب الذي ولّد مفهوم الجميل والرائع. منذ بداية التاريخ ابتدأ العقل في التدخل على حساب الإحساس الفطري، لكن هذا التدخل استمر وئيداً حتى عهد الأسرات في مصر، حينما أصبح للفن والعمارة قواعد ثابتة استمرت على امتداد الحضارة المصرية. على أن هذا التدخل كان يستند إلى عقائد مصرية قديمة أهمها بعث الحياة بعد الموت، وأبدية الحياة لمن هم في قمة المجتمع. وهذه العقيدة كانت سبب أبدية العمارة. فجميع الروائع المعمارية؛ الأهرامات والقبور والمعابد وما فيها من أعمدة وصروح ومسلات ترمز إلى هذه الأبدية. وفي مجال التصوير فإن جميع الآثار المكتشفة على جدران هذه الأوابد تشير إلى تأكيد الحياة بعد الموت.
الخبرة يبدو معنى الخبرة ملتبساً، فالخبرة لغة هي المعرفة، وبهذا المعنى يقال: خَبِرَ الشيء عرفه، وتوصف هذه المعرفة بأنها معرفة عيانية. وهذا ما يُقرب المعنى اللغوي من المعنى الذي تولد للخبرة في سياق الفلسفة والنظريات النفسية والتربوية. وفي اللغة الإنكليزية يُستخدم مصطلحا experienc و empirical للدلالة على الخبرة والتجربة معاً، وقد استخدمها الفيلسوف الذرائعي جون ديوي[ر] J.Dewey بالتناوب للدلالة على المعنى ذاته.