logo

logo

logo

logo

logo

فينلون (فرانسوا دي-)

فينلون (فرانسوا دي)

Fénelon (François de-) - Fénelon (François de-)

فينلون (فرانسوا دي ـ) (1651ـ 1715)   فرانسوا دي فينلون François de Fénelon أديب ورجل دين فرنسي، ولد في قصر عائلته الثرية، قصر فينلون Château de Fénelon من أعمال منطقة البيريغورد Périgord وتوفي في مدينة كامبريه Cambrai. ينتمي فينلون إلى عائلة من النبلاء العريقين ذوي الثروة المتوسطة هي عائلة دي سالينياك دي لا موت فينلون de Salignac de La Mothe Fénelon. وبمقتضى وضعه الاجتماعي هذا، بدأ الدراسة لدى الرهبان اليسوعيين ثم انتقل إلى باريس ليصبح راهباً عام 1675 وحصل على شهادة الدكتوراه في اللاهوت عام 1677.

اقرأ المزيد »




التصنيف : الآداب اللاتينية
النوع : أعلام ومشاهير
المجلد : المجلد الخامس عشر
رقم الصفحة ضمن المجلد : 69

آخر أخبار الهيئة :

البحوث الأكثر قراءة

هل تعلم ؟؟

عدد الزوار حاليا : 1025
الكل : 58468967
اليوم : 41481

المديح (فن-)

المديح (فن ـ)   تعددت الأغراض والموضوعات التي حملها الشعر العربي قديمه وحديثه، إذ يجد الباحث فيه: الفخر والحماسة، والمدح، والهجاء، والغزل، والرثاء، والوصف، إلى جانب الحكمة، والتهديد والوعيد، والزهد، والشيب والشباب، وغير ذلك. ويعدُّ المدح أحد أبرز الأغراض الشعرية في الشِّعر الجاهلي وما وليه من عصور الأدب، ويمكننا رصدُ نشأته الأولى في العصر الجاهليِّ في نمطين بارزين: يتجلَّى الأول في قصيدة الحمد والعرفان، ويتجلَّى الثَّاني في قصيدة الاعتذار. وقد نظم الشُّعراء الجاهليُّون مدائحهم في قصيدة الحمد والعرفان اعترافاً بالجميل ومكافأة عن يدٍ للممدوح يؤدون حقَّها بالشُّكر، ويعدُّ هذا الأمر الباعثَ الحقيقيَّ لنشأة قصيدة المدح في الشِّعر الجاهليِّ، ولذلك تكثر في قصائد المدح التي صُنعت للحمد والعرفان عبارات الثَّناء والشُّــكر من غير الرَّغبة في نوال الممدوح أو عطائه،

المزيد »