ليست (فرانتس-)
ليست (فرانتس)
Liszt (Franz-) - Liszt (Franz-)
ليسْت (فرانتس ـ) (1811ـ 1886) فرانتس ليسْت Franz Liszt مؤلف موسيقي وعازف بيانو هنغاري، ولد في رايدينغ Raiding وتوفي في بايرويت Bayreuth (ألمانيا). أشرف والده آدم ليست على دراسته الموسيقية، ولأن وضعه المادي لم يكن جيداً فقد توسط عند النبلاء المجريين للحصول على منحة مالية ليستطيع فرانتس متابعة دراسته في فيينا، فتبرع خمسة منهم بمنحة مكّنته من الاستعانة بأنطونيو سالييري Antonio Salieri الذي لقن فرانتس علم «الانسجام» [ر] (الهارموني) harmonie وفن «الطباق» (الكونتربوان) contrepoint (1822) ولكن آدم ليست كان يطمح بأن يدرس ابنه في كونسرفاتوار باريس؛ فاستدان مبلغاً من المال وتوجه إلى العاصمة الفرنسية بعد أن توسط عند المستشار النمساوي ميترنيخ الذي منحه رسالة توصية إلى أصدقائه في باريس، إلا أن مدير الكونسرفاتوار كيروبيني [ر] Cherubini (الإيطالي) أبلغه أنه لا يستطيع قبول ابنه لديه بوصفه أميناً على الثقافة الوطنية الفرنسية، ولا يرغب في الأجانب في كونسرفاتواره!التصنيف : الموسيقى والسينما والمسرح
النوع : أعلام ومشاهير
المجلد : المجلد السابع عشر
رقم الصفحة ضمن المجلد : 310
آخر أخبار الهيئة :
- صدور المجلد الثامن من موسوعة الآثار في سورية
- توصيات مجلس الإدارة
- صدور المجلد الثامن عشر من الموسوعة الطبية
- إعلان..وافق مجلس إدارة هيئة الموسوعة العربية على وقف النشر الورقي لموسوعة العلوم والتقانات، ليصبح إلكترونياً فقط. وقد باشرت الموسوعة بنشر بحوث المجلد التاسع على الموقع مع بداية شهر تشرين الثاني / أكتوبر 2023.
- الدكتورة سندس محمد سعيد الحلبي مدير عام لهيئة الموسوعة العربية تكليفاً
- دار الفكر الموزع الحصري لمنشورات هيئة الموسوعة العربية
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم ؟؟
عدد الزوار حاليا : 1049
الكل : 58481136
اليوم : 53650
الكل : 58481136
اليوم : 53650
المجلدات الصادرة عن الموسوعة العربية :
-
المجلد الأول
-
المجلد الثاني
-
المجلد الثالث
-
المجلد الرابع
-
المجلد الخامس
-
المجلد السادس
-
المجلد السابع
-
المجلدالثامن
-
المجلد التاسع
-
المجلد العاشر
-
المجلد الحادي عشر
-
المجلد الثاني عشر
-
المجلد الثالث عشر
-
المجلد الرابع عشر
-
المجلد الخامس عشر
-
المجلد السادس عشر
-
المجلد السابع عشر
-
المجلد الثامن عشر
-
المجلد التاسع عشر
-
المجلد العشرون
-
المجلد الواحد والعشرون
-
المجلد الثاني والعشرون