logo

logo

logo

logo

logo

المحمل الشريف

محمل شريف

-

المحمل الشريف   كلمة المحمل تعني الهودج المحمول على البعير (الجمل)، وغالباً ما يُخصص لركوب النساء على الراحلة، ويكون مغطّى بقماش يحيط به من جميع الجهات. أما المحمل النبوي الشريف فهو هودج مغطّى بعدة قطع من القماش المزخرف بالآيات القرآنية، كان يُحمل على جمل خاص ضمن موكب خاص مع قافلة الحج. ويحوي هذا المحمل أستار الكعبة المشرفة (الكسوة)، وهدايا ذات قيمة عالية للحرمين الشريفين، وصرة سلطانية كبيرة (كمية من الأموال) تحتوي على قطع ذهبية كثيرة ومجوهرات كريمة، توزّع على أهل الحجاز، وتصرف على إصلاح طرق الحج وموارد الماء وإعمار مكة المكرمة والمدينة المنورة ومرافق الحرم النبوي الشريف. وسمي المحمل النبوي الشريف لأنه في الأساس هدية الخلفاء إلى مدينة النبيr في المدينة المنورة، وإلى أتباعه المسلمين في الحجاز، وخاصة في الحرمين الشريفين، ويستفيد منه الحجاج والمعتمرون.

اقرأ المزيد »




التصنيف : التاريخ
المجلد : المجلد الثامن عشر
رقم الصفحة ضمن المجلد : 107

آخر أخبار الهيئة :

البحوث الأكثر قراءة

هل تعلم ؟؟

عدد الزوار حاليا : 1028
الكل : 58469126
اليوم : 41640

عبد الرحيم (جمال)

عبد الرحيم (جمال ـ) (1924ـ 1988)   محمد جمال عبد الرحيم من أبرز المؤلفين الموسيقيين المجددين المصريين، ولد في القاهرة وتوفي في ألمانيا، كان والده ضليعاً من الموسيقى العربية، أجاد عزف ثلاث من آلاتها، وكوَّن «فرقة للهواة للموسيقى العربية» (عزفت في الإذاعة وفي الأوبرا أحياناً)، كما اخترع آلة فلوت لعزف ثلاثة أرباع الصوت.
المزيد »