logo

logo

logo

logo

logo

اللحن في اللغة

لحن في لغه

Solecism - Solécisme

اللحن في اللغة    ذكر اللغويون أن (للَّحنِ ستة معان: الخطأُ في الإعراب، واللغةُ، والغناء، والفِطْنَة، والتعريض، والمَعْنَى). بيد أنّ هذه الكلمة إذا أُطلقت انصرف معناها إلى الخطأ في الإعراب، أي الخطأ النحويّ، بما في ذلك ما قد يعتور الألفاظ من خَللٍ في ضبطها أو استعمالٍ لها في غير ما وُضِعت له. ومع ظهور المصنفات التي تحمل اسم «لحن العامّة» و«إصلاح المنطق»، و«أوهام الخواص»، و«تثقيف اللسان» أخذ مدلول كلمة «اللحن» يضيق حتى اقتصر على «الأخطاء اللغويّة الشائعة»، وقد عدّ بعض المعاصرين في جملة الأخطاء تلك الألفاظ الدخيلة أو المعرّبة مما يمكن الاستغناء عنه لوجود ما يقابله في اللسان العربي.

اقرأ المزيد »




التصنيف : اللغة العربية والأدب العربي
المجلد : المجلد السابع عشر
رقم الصفحة ضمن المجلد : 14

آخر أخبار الهيئة :

البحوث الأكثر قراءة

هل تعلم ؟؟

عدد الزوار حاليا : 1035
الكل : 58469286
اليوم : 41800

الإحباط

الإحباط   لكل دافع لدى الإنسان غرضه، فإذا قام الإنسان بالسلوك المحرَّك بالدافع قيل عن السلوك إنه موجه بغرض. وقد يكون الغرض واضحاً، وقد يكون غير واضح. ويتم إشباع الدافع بوصوله إلى غرضه، في بعض الأحيان، وقد يمتنع ذلك، في بعض الأحيان، بسبب عائق، وتكون النتيجة شعور الإنسان بالخيبة وبضيق يرافقها. في مثل هذه الحالة يقال إن الدافع قد أحبط، أو إن سلوك ذلك الإنسان قد أحبط. ولما كان الدافع، والسلوك الموجه به، والنتيجة الناجمة عن الإعاقة، تؤلف كلها عملية نفسية متكاملة، اتجه استعمال مصطلح «الإحباط» frustration نحو الدلالة على كامل العملية، أي إنه يدل على حالة الحبوط لدى الإنسان من حيث الدافع والسلوك الذي ظهر لديه.وحين تؤخذ هذه العملية المتكاملة ومعها الظروف المحيطية فإن المصطلح الذي يغلب استعماله عندئذ هو «الموقف الإحباطي» .
المزيد »