المقايضة (عقد-)
مقايضه (عقد)
EXCHANGE CONTRACT - CONTRAT DE ECHANGE
المقايضة مفهوم المقايضة المقايضة barter تعني تبادل الناس للأشياء والحاجات والسلع والمنافع فيما بينهم من دون استخدام النقد. وجاءت المقايضة في اللغة العربية من فعل قايض، يقايض، مقايضة. أي بادل يبادل الشيء مبادلة مع شيء آخر، لهذا فإن معنى المقايضة هو التبادل exchange لسلعة مقابل سلعة أخرى موازية لها بالقيمة، وليس بالضرورة أن تكون مشابهة أو من الصنف والنوع نفسه. وتحتاج المقايضة إلى وجود طرفين في العملية أو أكثر للقيام بالمقايضة ووجود موضوعات التبادل. وقد يكون موضوع المقايضة سلعاً commodities للاستهلاك الشخصي، أو أدوات ذات نفع عام وتلبي حاجة إنسانية. وقد يكون موضوع المقايضة والتبادل أشياء مادية كالأغذية والأطعمة أو مواد أولية أو مواشي أو بشر كالعبيد والنساء أو الأسرى كما في المجتمع العبودي.لقد عرفت البشرية المقايضة في عصور التاريخ الباكرة كأول شكل لتبادل الحاجات والمنافع المادية البسيطة أو ما عُرف بالتبادل العيني ضمن دورة الاقتصاد الطبيعي،قبل أن يعرف البشر النقد وسيلة للتبادل في قياس قيم السلع التي هي موضوع التبادل.التصنيف : القانون
المجلد : المجلد التاسع عشر
رقم الصفحة ضمن المجلد : 254
آخر أخبار الهيئة :
- صدور المجلد الثامن من موسوعة الآثار في سورية
- توصيات مجلس الإدارة
- صدور المجلد الثامن عشر من الموسوعة الطبية
- إعلان..وافق مجلس إدارة هيئة الموسوعة العربية على وقف النشر الورقي لموسوعة العلوم والتقانات، ليصبح إلكترونياً فقط. وقد باشرت الموسوعة بنشر بحوث المجلد التاسع على الموقع مع بداية شهر تشرين الثاني / أكتوبر 2023.
- الدكتورة سندس محمد سعيد الحلبي مدير عام لهيئة الموسوعة العربية تكليفاً
- دار الفكر الموزع الحصري لمنشورات هيئة الموسوعة العربية
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم ؟؟
عدد الزوار حاليا : 1030
الكل : 58469620
اليوم : 42134
الكل : 58469620
اليوم : 42134
المجلدات الصادرة عن الموسوعة العربية :
-
المجلد الأول
-
المجلد الثاني
-
المجلد الثالث
-
المجلد الرابع
-
المجلد الخامس
-
المجلد السادس
-
المجلد السابع
-
المجلدالثامن
-
المجلد التاسع
-
المجلد العاشر
-
المجلد الحادي عشر
-
المجلد الثاني عشر
-
المجلد الثالث عشر
-
المجلد الرابع عشر
-
المجلد الخامس عشر
-
المجلد السادس عشر
-
المجلد السابع عشر
-
المجلد الثامن عشر
-
المجلد التاسع عشر
-
المجلد العشرون
-
المجلد الواحد والعشرون
-
المجلد الثاني والعشرون