logo

logo

logo

logo

logo

عمرو بن لحي

عمرو لحي

Amr ibn Luhay - Amr ibn Luhay

عمرو بن لُحَيّ (…/…)   أبو ثُمامة عمرو بن لُحَيّ، وقيل للُحَيّ: أبو خزاعة، وهو ربيعة بن حارثة ابن عمرو بن عامر بن خزاعة. وهناك من سمَّاه عمرو بن ربيعة، وعمرو بن لُحي، والراجح أنه منسوب إلى جدّه فعُرف به (عمرو بن لحي)، علماً أن القدماء اختلفوا في اسم جده: هل هو ربيعة أو لحي؟ ومن ثم فهو خزاعي مُضَرِي عدناني، نسبه في خُزاعة بن قَمَعَة بن خِنْدِف بن إلياس ابن مضر، وذهب بعض المحدثين أنه أَزْدِيّ قحطاني. وهو جاهلي قديم جداً لا تُعْرَفُ سنة ولادته ولا سنة وفاته، ولا مكانهما، وإن رجحناهما بمكة، لأن جده لأمه (فهيرة بنت عامر بن الحارث) كان يلي أمر الكعبة. تفيد الأخبار أنه كان كاهناً يتكهن بمكة، علماً أنه بلغ من الشرف مالم يبلغه عربي قبله، فكان سيداً مطاعاً في العرب، على الرغم من أنه كان يزعم أن له رِئْياً من الجنّ، وهو الذي كان يحثه على جلب الأصنام، وتشجيعه على عبادتها، إذ قال له يوماً: «عجّل السير والظَّعْن من تِهامة، بالسَّعد والسلامة. اِئتِ جدَّة، تجد فيها أصناماً معَّدة، فأوردْها تِهامة ولا تَهَب، ثم ادع العرب إلى عبادتها تُجَبِ»

اقرأ المزيد »




التصنيف : التاريخ
النوع : أعلام ومشاهير
المجلد : المجلد الثالث عشر
رقم الصفحة ضمن المجلد : 509

آخر أخبار الهيئة :

البحوث الأكثر قراءة

هل تعلم ؟؟

عدد الزوار حاليا : 1052
الكل : 58481445
اليوم : 53959

المزيف في الفن

المزيّف في الفن   امتد التزييف إلى مختلف ميادين الحياة الفنية والثقافية والفكرية، والتزييف في الفن عملية مستمرة منذ القدم. وقد اختلفت وجهات النظر من موضوع التزييف من عصر إلى آخر. وللتزييف دوافع وبواعث عدة، منها الشعور بالنقص والعجز والضعف والرغبة في الظهور والربح. شعر قدماء الرومان بعجزهم الفني وعدم قدرتهم على مجاراة الفنانين الإغريق مثل ميرون Myron وفيدياس Phidias وبوليكليت Polyclète وبراكستيل Praxitèle وليزيب Lysippe… وغيرهم؛ مما جعلهم يأخذون مجموعات من تلك الروائع الفنية الإغريقية، ويعهدون إلى الصناع الفنيين والفنانين المبتدئين بعمل نسخ لهم عن تلك الروائع الفنية الإغريقية، مثل تمثال «رامي القرص» للفنان ميرون. وهناك صورة المعركة الحاسمة بين الإسكندر المقدوني وداريوس الثالث، وهناك نسخة عنها، وهي لوحة فسيفساء تمثل الإسكندر وملك الملوك داريوس في معركة أربيل الحاسمة.
المزيد »