logo

logo

logo

logo

logo

المملكة المتحدة (الموسيقى في-)

مملكه متحده (موسيقي في)

United Kingdom - Royaume-Uni

المملكة المتحدة (الموسيقى في ـ)   نشأت الموسيقى الإنكليزية وتطورت من «التراتيل الدينية» و«الأغاني الشعبية»، وهي في ذلك لا تختلف عن أي مدرسة من مدارس الموسيقى الأوربية، ولكن تطورها اتخذ طريقاً يختلف عن الطريق الذي اتخذته الموسيقى الألمانية أو الفرنسية. فشعراء التروبادور[ر] (الشعراء المغنون الجوالون) الذين أدوا دوراً كبيراً في ألمانيا وفرنسا لا يوجد شبيههم في بريطانيا، والأغاني الشعبية في الموسيقى الإنكليزية هي تلك التي انحدرت من التراتيل الدينية الكنسية أو من أغاني البحارة المعروفة باسم «أغاني البحر» sea shanties أو من أغاني السوق المعروفة تاريخياً باسم «صراخ الشارع» street cries والتي نشأ منها في النهاية قالب بدائي عرف باسم الـ«بالاد» Ballad، تطور عبر التاريخ من أغانٍ أحادية الصوت Monotone إلى قالب استخدمه الشعراء والموسيقيون في القرنين الرابع عشر والخامس عشر الميلاديين. وترافق التطور السريع للقوالب الغنائية والتراتيل الدينية مع تطور صناعة الآلات الموسيقية ولاسيما الأرغن[ر] الذي اكتسبت صناعته في إنكلترا في القرن العاشر شهرة كبيرة، واحتل مكانة خاصة في الطقوس الكنسية والتراتيل الدينية.

اقرأ المزيد »




التصنيف : الموسيقى والسينما والمسرح
النوع : موسيقى وسينما ومسرح
المجلد : المجلد التاسع عشر
رقم الصفحة ضمن المجلد : 478

آخر أخبار الهيئة :

البحوث الأكثر قراءة

هل تعلم ؟؟

عدد الزوار حاليا : 1050
الكل : 58481313
اليوم : 53827

خسرو (منلا-)

خسرو (مُنلا -) (…-885هـ/…-1480م)   شيخ الإسلام منلا خسرو محمد بن فراموز بن علي الرومي الحنفي الشهير بملا خسرو أو مولى، عالم بأصول الفقه الحنفي. رومي الأصل، أسلم أبوه، نشأ هو مسلماً تبحر في علوم المعقول والمنقول. أخذ منلا خسرو العلوم عن برهان الدين حيدر الرومي المفتي في البلاد الرومية،ثم صار مدرساً بمدينة أدرنة بمدرسة شاه ملك، ثم مدرِّساً بالمدرسة الحلبية، ثم صار قاضياً بالعسكر المنصور، ولما جلس السلطان محمد خان (الفاتح) على سرير السلطنة ثانياً (855-886هـ)، جعل له كل يوم مئة درهم، ولما فتح القسطنطينية جعل خسرو قاضياً بها بعد وفاة المولى خضربك، وضم إليه قضاء غلطة واسكدار وتدريس أيا صوفيا. قال ابن العماد: «صار مفتياً بالتخت السلطاني، وعظم أمره، وعمَّر عدة مساجد بقسطنطينية، وتوفي بها ودفن في بروسة في مدرسته».
المزيد »