logo

logo

logo

logo

logo

ألعاب الكرات

العاب كرات

Ball games - Jeu de boules

ألعاب الكرات

 

تُعد ألعاب الكرات balls games من أكثر الألعاب الرياضية شعبية في العالم، ويمكن تصنيفها تحت اسم ألعاب الكرات، أو الألعاب الجماعية، أو ألعاب الخطوط والهدف، وتمارس من الجنسين كباراً وصغاراً. وقد عرف الإنسان الأشياء المكورة منذ القدم، واستخدمها في رياضات مختلفة كرميها أو دحرجتها ضمن مجموعة ألعاب تسلية للصغار والكبار. وكانت الكرات أول أمرها تصنع من قماش أو جلد وتحشى بالقش أو المخاريق أو أي مادة أخرى، ثم تسد لإحكام غلقها. وقد تستخدم الأحجار شبه المكورة في بعض الألعاب.

ولم يعرف للكرات الأولى نفخ أو ارتداد أو حجم أو وزن معين إلا بعد اكتشاف المطاط. كما لم تكن شروط اللعب محددة وثابتة حتى النصف الثاني من القرن التاسع عشر. ومن أقدم ألعاب الكرات كرة القدم القديمة وهي لعبة شبيهة بالرغبي اليوم، وكذلك كرة المضرب. ثم ظهرت الكرات المنفوخة مثل التي تستعمل في لعبة كرة القدم أو السلة أو الطائرة أو اليد أو كرة الماء، كما استمر استعمال الكرات المصمتة مثل الكرة الحديدية في ألعاب القوى وكرات البلياردو والبولينغ، أو الكرات المطاطية مثل كرات المضرب الخشبي وكرة القاعدة (بيزبول)، وهناك أيضاً الكرات الخفيفة الصغيرة الحجم مثل كرة الطاولة وغيرها. وقد انتشرت هذه الألعاب في العالم أجمع، وأقبل الناس على ممارستها لما فيها من متعة وفائدة.

أما ما يتصل بكل لعبة من ألعاب الكرات على حدة فيمكن الرجوع إلى البحث الخاص بها في بابها.

محمد مروان عرفات

 

 

التصنيف : تربية و علم نفس
النوع : رياضة
المجلد: المجلد الثالث
رقم الصفحة ضمن المجلد : 297
مشاركة :

اترك تعليقك



آخر أخبار الهيئة :

البحوث الأكثر قراءة

هل تعلم ؟؟

عدد الزوار حاليا : 1049
الكل : 58480751
اليوم : 53265

غراثيان (بالتاسار اي مورالس-)

غراثيان (بالتاساراي موراليس ـ) (1601ـ 1658)    بالتاسار اي مورالِس غراثيان Baltasar y Morales Gracián، فيلسوف وكاتب إسباني، ولد في بلمونتِه دي كلاتايود Belmonte de Clatayud في إسبانيا وتوفي في تاراغونا Tarragona، وهو من أهم كتاب عصر الباروك وعُرف رائداً من رواد تحديث اللغة، وقد انتشرت أعماله في أنحاء أوربا وتركت كبير الأثر في كبار الكتاب والفلاسفة من أمثال نيتشه وڤولتير وشوبنهاور. كان أبوه طبيباً لكنه عاش في كنف عمه رجل الدين. تلقى تعليمه في المراحل الأولى من عمره في كلاتايود وفي المدرسة اليسوعية في سرقسطة Zaragoza، ثم انتسب في سن الثامنة عشرة إلى جماعة الأخوة اليسوعيين. درس الفلسفة بين عامي 1621 و1623 في كلية اللاهوت في سرقسطة ثم دخل الكهنوتية عام 1627. درّس الفلسفة في مدارس يسوعية عدة وأصبح بعد ذلك رئيساً لكلية اليسوعيين في تاراغونا عام 1646 التي شغل فيها مناصب تعليمية تربوية. سافر إلى مدريد عام 1640 وألقى خطباً وعظية ونقدية هناك فلقب بالخطيب الواعظ.
المزيد »