الوقاية من الكهرباء
وقايه من كهرباء
Electric protection - Protection électrique
- التصنيف : التقنيات (التكنولوجية) - النوع : تقانة - المجلد : المجلد الثاني والعشرون - رقم الصفحة ضمن المجلد : 295 مشاركة :
آخر الأخبار
المُمَزَّق العَبْدي (شأس بن نهار) شَأْس بن نَهَار بن أسود بن جُزَيل بن حُيَيّ بن عوف… من بني نُكْرَة بن لُكَيْز ابن أَفْصَى بن عبد القيس؛ فهو نُكْريٌّ عبدي. اتفقت أكثر المظان على أن اسمه شَأْس، وإن قيل: هو يزيد بن نهار؛ أما من ذهب إلى أنه يزيد بن خَذَّاق فقد أخطأ؛ لأن ابن خَذَّاق شاعر من بني شَنّ، فهو شنّيٌّ عبدي. واتفقت المصادر على تلقيبه بالمُمَزَّق (وفتح الزاي أولى من كسرها) لبيت قاله في قصيدة له، وهو: فإن كنتُ مَأْكولاً فكُنْ خَيْرَ آكلٍ وإلاّ فأَدْركني ولمَّا أُمَزَّقِ
المسبِّحي (محمد بن عبيد الله ـ) (366 ـ 420هـ/977ـ 1029م) محمد بن أبي القاسم عبيد الله بن أحمد بن إسماعيل بن عبد العزيز، الأمير المختار، عزّ الملك، المعروف بالمسبّحي الكاتب، الحرّاني الأصل، المصري المولد. أتت أسرته إلى مصر من «حرّان»، وفي مصر ولد محمد. ولا يٌعرف شيء عن حياته الأولى، ولا عن تربيته وتكوينه، ولكن يبدو من آثاره التي نسبت إليه، والتي وصل القليل منها، أنه تلقّى ثقافة أدبية وعلمية واسعة، ويظهر أنه بدأ حياته العامة جندياً ورجل إدارة، لأنه كان يرتدي زيّ الجند، وأنه اتصل بخدمة «الحاكم بن العزيز العبيدي» صاحب مصر، وقد ذكر المسبّحي في تاريخه أن أول تصرفه في خدمة الحاكم كان في سنة 398هـ، وذكر فيه أيضاً أنه تقلّد إدارة «القيس» (الفيوم) و«البهنسا» من أعمال الصعيد، ثم تولّى ديوان الترتيب، وكان يومئذٍ من مناصب الوزارة المهمة، ثم اصطفاه الحاكم وعيّنه في بطانته الشخصية.