آخر الأخبار
المسترشد بالله
مسترشد بالله
Al-Mustarshid billah - Al-Mustarchid billah
- النوع : أعلام ومشاهير - المجلد : المجلد الثامن عشر - رقم الصفحة ضمن المجلد : 518 مشاركة :
متنوع
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 557
- الكل 67212474
- اليوم 101660
اخترنا لكم
بيتي (هانز ألبرخت-)
بيتي (هانز ألبرخت ـ) (1906 ـ …) هانز ألبرخت بيتي Hans Albrecht Bethe فيزيائي، ألماني المولد، أمريكي الجنسية، درس الفيزياء في جامعة فرانكفورت. وقام ببحوثه النظرية في جامعة ميونيخ حيث حاز الدكتوراه عام 1928، وكانت أطروحته عن نظرية انعراج (حيود) الإلكترون. عمل مع الفيزيائي الإيطالي أنريكو فِرْمي Fermi في رومة عام 1931 ثم عاد إلى ألمانية ودرس في جامعة توبنْغن Tubingen حتى عام 1933، انتقل بعدها إلى إنكلترة فدرّس في جامعتيْ مانْشِسْتر وبريستول، ثم هاجر إلى الولايات المتحدة، ثم صار في عام 1934محاضراً في جامعة كورْنِل Cornell في مدينة إيتاكة Ithaca (ولاية نيويورك) حيث ظل مقره الرئيسي،
المسرح الملحمي
المسرح الملحمي المسرح الملحمي epic theatre¨ episches Theater شكل مسرحي في الكتابة والعرض ظهر في نهايات القرن التاسع عشر، محاولةً من المسرحيين للخروج من أزمة الشكل الدرامي المهيمن، باللجوء إلى أدوات السرد الملحمي التي كانت حكراً على الملحمة وحسب. والهدف من ذلك هو الخروج من محدودية الشكل الدرامي التقليدي، الذي اقتصر على عرض قصص الأفراد، بغرض عرض العلاقات المجهولة التي تملي على الفرد سلوكاً معيناً، في حين يبدو سلوكه اختياراً حراً.