آخر الأخبار
الانكسار المضاعف
انكسار مضاعف
Birefringence - Biréfringence
- التصنيف : الكيمياء و الفيزياء - المجلد : المجلد الرابع - رقم الصفحة ضمن المجلد : 70 مشاركة :
متنوع
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 821
- الكل 67164472
- اليوم 53658
اخترنا لكم
لوح الأمواج (الركمجة)
لوح الأمواج (الركمجة) ركوب الأمواج surfing من أقدم الرياضات التي مارسها الإنسان على لوح خشبي منذ 3000 - 4000 سنة مضت في جزيرة بولينيزيا الغربية Western Polynesia جنوب المحيط الهادئ. وقد بدأت ممارسة هذه الرياضة من قبل البحّارة على قوارب تشبه قوارب الكانو Canoes، ثم تحوّلت إلى ما يشبه الاستعراضات اليومية للمهارة بغية كسب الرزق من قبل الصيادين؛ لتصبح بعد ذلك رياضة تملك ثقافتها الخاصة؛ مما أحدث تغييراً مهماً في هذا الفن.
البشري (عبد العزيز-)
البشري (عبد العزيز ـ) (1303 - 1362هـ/1886 - 1943م) عبد العزيز بن سليم البشري، كاتب مصري، ولد وتوفي بالقاهرة، نشأ في أسرة متدينة فقد كان أبوه سليم البشري شيخ الجامع الأزهر. درس البشري في الأزهر، وتقلّب بعد تخرجه في مناصب كثيرة، فقد شغل منصب أمين السر العام في وزارة الأوقاف، وعمل في وزارة المعارف ثم نقل إلى القضاء الشرعي في بعض الأقاليم المصرية، ثم عيّن وكيلاً للمطبوعات، ثم حطّت رحاله في مجمع اللغة العربية بالقاهرة مراقباً إدارياً، وبقي في عمله إلى أن توفي.