آخر الأخبار
دائرة المعارف
دايره معارف
Encyclopaedia - Encyclopédie
- التصنيف : التاريخ - المجلد : المجلد التاسع - رقم الصفحة ضمن المجلد : 183 مشاركة :
متنوع
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 818
- الكل 67169445
- اليوم 58631
اخترنا لكم
لاكسنس (هالدور-)
لاكْسنِس (هالدور ـ) (1902 ـ 1998) ولد الروائي الإيسلندي هالدور لاكْسنِس Halldór Laxness في العاصمة ريكياڤيك Reykjavík، وكنيته الأصلية غوديَنسون Gudjónsson، إلا أنه انتقل ووالديه إلى مزرعة في بلدة لاكْسنِس Laxnes القريبة ومنها أخذ كنيته المستعارة. لم يحصّل لاكْسنِس أي تعليم أكاديمي، وجال كثيراً في أوربا، وأقام في الولايـات المتحدة بين عامي 1927 ـ 1929 وعايش أزمة الركود الاقتصادي، وتبلور مساره نحو أفكار الاشتراكية والوعي القومي الذي طبع أدبه. تزوج عام 1930 واستقر في ريكياڤيك، إلا أن الزواج أخفق، فتزوج مرة أخرى عام 1945. يعد إضافة إلى غُنار غُنارسون[ر] أشهر الكتّاب الإيسلنديين عالمياً، وحصل على جائزة نوبل للأدب عام 1955، وكانت وفاته في ريكياڤيك.
التدخلية
التدخلية التدخلية interventionnisme مقولة تدل على تدخل السلطات العامة في النشاط الاقتصادي والحياة الاجتماعية، بقصد توفير العدالة الاجتماعية بين المواطنين وتيسير النشاط الاقتصادي بغير عقبات، بما يوفر القوة الاقتصادية للدولة والرفاهية للمواطنين. التدخلية ليست وضعاً وسطاً بين الرأسمالية، باعتبار أنها (التدخلية) تقيد حرية النشاط الخاص، وبين الاشتراكية لأنها «التدخلية» تقر الملكية الخاصة لرؤوس الأموال. ولا يمكن فهم جوهر التدخلية إلا باستعراض عملية تطورها التاريخي المعقد.