آخر الأخبار
الظروف المحلة
ظروف محله
Exonerating circumstances -
- التصنيف : القانون - المجلد : المجلد الثاني عشر - رقم الصفحة ضمن المجلد : 716 مشاركة :
متنوع
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 827
- الكل 67162526
- اليوم 51712
اخترنا لكم
الشاردة
الشاردة الشكل (1) تحلل الملح المذاب بالماء إلى إيونات موجبة (كاتيونات) تتجه نحو المهبط وإلى أيونات سالبة (أنيونات) تتجه نحو المصعد في وعاء فولطا. الشاردة أو الأيون ion هو ذرة أو مجموعة ذرات اكتسبت، أوتخلت عن إلكترون أو أكثر، فإذا كانت الشاردة موجبة الشحنة سميت شرجبة (كاتيون) cation، وتسمى شرسبة (أنيون) anion إذا كانت سالبة، وتكون شحنة الشاردة دوماً مضاعفاً بسيطاًً n لشحنة الإلكترون e أي ne.
أبركرومبي (لاسيلس-)
أبركرومبي (لاسيلس - ) (1881 - 1938) لاسيلس أبركرومبي Lascelles Abercrombie شاعر غنائي ومسرحي وناقد أدبي إنكليزي بارز في مطلع القرن العشرين. ولد في أشتن على نهر مرزي Ashton upon Mersey ودرس في كلية مولفرن Malvern College في مقاطعة ووستر وبعدها في كلية أوينز Owens College في مانشستر قبل أن يمضي للعمل في الصحافة وكتابة الشعر في مدينة ليفربول على الساحل الغربي لإنكلترة. عمل مدرساً للشعر في جامعة ليفربول (1919- 1922) ثم أستاذاً للأدب الإنكليزي في جامعة ليدز (1922- 1929) ثم أستاذاً للإنكليزية وآدابها في جامعة لندن (1929- 1935)، وللأدب الإنكليزي في جامعة أكسفورد (1935- 1938) قبل أن توافيه منيته في لندن.