آخر الأخبار
عشق اباد
عشق اباد
Ashgabat - Achgabat
- التصنيف : التاريخ و الجغرافية و الآثار - المجلد : المجلد الثالث عشر - رقم الصفحة ضمن المجلد : 194 مشاركة :
متنوع
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 818
- الكل 67208274
- اليوم 97460
اخترنا لكم
التاي (لغات-)
التاي (لغات ـ) التاي Thai وكانت تدعى السيامية Siamese، هي اللغة الرسمية لمملكة تايلند Thailand، ولكنها واحدة من عدّة لغات أسرة لغات التاي الأصلية و لهجاتها Proto Tai Family التي تقع في ثلاثة فروع رئيسية: تاي الشمالية وتاي الوسطى وتاي الجنوبية الغربية. تشمل التاي السيامية التي تنتمي إلى الفرع الثالث من هذه الأسرة لهجات الّلاو Lao في لاوس Laos، ولهجات الشان Shan في أعالي بورمة Upper Burma،
عفت (محمود-)
عفّت (محمود ـ) (1935ـ 1994) محمود عفت موسيقي مصري، برع في العزف بآلة الناي[ر] التي بدأت علاقته بها وهو طالب في مدرسة السعيدية بمحافظة الجيزة عازفاً في فرقة المدرسة الموسيقية، وكان يعزف في البداية بآلة الفلوت[ر. الناي]،لكنه مالبث أن انتقل إلى الناي لأنه وجده أكثر انسجاماً مع روحه الشرقية، ودرس الناي بمجهوده الشخصي من دون أستاذ، معتمداً على الاستماع لكبار عازفي الناي في زمانه وعلى كتب تعليم الموسيقى.