آخر الأخبار
المقايضة.
مقايضه.
- TROC
- التصنيف : الفلسفة و علم الاجتماع و العقائد - المجلد : المجلد التاسع عشر - رقم الصفحة ضمن المجلد : 254 مشاركة :
متنوع
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 816
- الكل 67209101
- اليوم 98287
اخترنا لكم
ألبينوني (تومازو)
ألبينوني (تومازو ـ) (1671ـ 1750) تومازو ألبينوني Tomaso Albinoni مؤلف موسيقي إيطالي وعازف كمان. ولد في البندقية وتوفي فيها. لُقّب بـ «عازف الكمان الهاوي من البندقية» ذلك أن ثراء أسرته جعله غير مرغم على العمل ليكسب قوته. عاش معظم حياته في البندقية، وكان يقوم ببعض الزيارات إلى خارجها بين الحين والآخر. وبسبب عرض أوبراه «غريزلدا» Griselda عام 1703م في مدينة فلورنسة أقام فيها بعض الوقت مع حاشية الدوق دي ميديتشي Dei Medici. وقد نظم حفلات موسيقية عام 1722م في مدينة موناكو البافارية بمناسبة زواج ولي العهد الأمير ألبير البافاري من ابنة الامبراطور جوزيف الأول.
النفس في الفكر العربي الإسلامي
النفس في الفكر العربي الإسلامي اهتم الفلاسفة اليونان بالنفس psyche، وعالجوا قضاياها في كتبهم، فالماديون منهم عدّوا النفس جسماً لا ميزة له ولا خصائص، في حين ألَّه الروحانيون النفس، وأبعدوها عن عالم المادة، ورأوا فيها قوة إلهية تهبط إلى البدن من الباب العلوي، ومنهم أفلاطون الذي وحّد بين النفس والأفكار أو المُثل، وعدّها جوهراً غير مادي مستقلاً عن الجسد، كان قبله، ويبقى بعده.