الأرشاقيون
ارشاقيون
Arsacids - Arsacides
- التصنيف : التاريخ و الجغرافية و الآثار - النوع : أعلام ومشاهير - المجلد : المجلد الأول - رقم الصفحة ضمن المجلد : 899 مشاركة :
آخر الأخبار
المصري القديم (الفن ـ) إن أهم ما يميز الفن المصري الجدية، فليس فيه أي مظهر من مظاهر العبث والترفيه. وما يُرى من رسوم جدارية أو نحوت أو أعمدة ليس إلا رموزاً لعقيدة المصريين القدماء؛ عقيدة الخلود والبعث. بدأ تاريخ تعرف الحضارة المصرية منذ حملة نابليون بونابرت على مصر من خلال جهود العلماء الذين رافقوا هذه الحملة؛ وعلى رأسهم العالم شامبليون J.Champollion ت(1790-1832) الذي اكتشف حجر رشيد عام 1822، ومنه استطاع فكّ رموز الكتابة الهيروغليفية؛ ليظهر على إثرها علم جديد سمي علم الآثار المصرية Egyptology، وكان الاكتشاف الثاني الأبرز كشف قبر توت عنخ آمون على يد العالمين كارتر Carter وكارنارفون Carnarvon عام 1923، كما قدمت الآثار التي تم العثور عليها في منطقة (نقادة) دليلاً على تقدم الحضارة المصرية في ذلك العصر، والمستوى الرفيع الذي وصله الفن منذ ظهور الأسرة الأولى التي أسسها «مينا» في «منف»، ومن تلك الآثار الأواني المرمرية واللوحات العاجية، مثل «حجر بالِرْمو» الذي سجلت عليه طقوس إحياء حفلات الجلوس الملكي.
بوريل (إميل ـ) (1871 ـ 1956) إميل بوريل Emile Borel رياضي فرنسي ورجل سياسة، ترك آثاراً علمية متنوعة، واهتم بنظرية الدوال ثم الاحتمالات وبالفيزياء الرياضية. ولد في سانت أفريك Saint-Afrique (فرنسة) وتوفي في باريس. التحق بمدرسة المعلمين العليا Ecole normale supérieure، وفيها التقى الرياضي الفرنسي آبيل Appell وتزوج ابنته، ومكنته علاقاته الأسرية بالأوساط العلمية والجامعية في عصره من تعرف مفكري فرنسة اللامعين في عصره والتردد عليهم، ومنهم: بول فاليري Paul Valéry، وبول بانلفي P.Painlevé الرياضي الذي استلم رئاسة وزراء فرنسة عام 1925، وعيَّن بوريل وزيراً للبحرية.