آخر الأخبار
متنوع
البحوث الأكثر قراءة
هل تعلم؟
- - هل تعلم أن الأبلق نوع من الفنون الهندسية التي ارتبطت بالعمارة الإسلامية في بلاد الشام ومصر خاصة، حيث يحرص المعمار على بناء مداميكه وخاصة في الواجهات
- - هل تعلم أن الإبل تستطيع البقاء على قيد الحياة حتى لو فقدت 40% من ماء جسمها ويعود ذلك لقدرتها على تغيير درجة حرارة جسمها تبعاً لتغير درجة حرارة الجو،
- - هل تعلم أن أبقراط كتب في الطب أربعة مؤلفات هي: الحكم، الأدلة، تنظيم التغذية، ورسالته في جروح الرأس. ويعود له الفضل بأنه حرر الطب من الدين والفلسفة.
- - هل تعلم أن المرجان إفراز حيواني يتكون في البحر ويتركب من مادة كربونات الكلسيوم، وهو أحمر أو شديد الحمرة وهو أجود أنواعه، ويمتاز بكبر الحجم ويسمى الش
- هل تعلم أن الأبسيد كلمة فرنسية اللفظ تم اعتمادها مصطلحاً أثرياً يستخدم في العمارة عموماً وفي العمارة الدينية الخاصة بالكنائس خصوصاً، وفي الإنكليزية أب
- - هل تعلم أن أبجر Abgar اسم معروف جيداً يعود إلى عدد من الملوك الذين حكموا مدينة إديسا (الرها) من أبجر الأول وحتى التاسع، وهم ينتسبون إلى أسرة أوسروين
- - هل تعلم أن الأبجدية الكنعانية تتألف من /22/ علامة كتابية sign تكتب منفصلة غير متصلة، وتعتمد المبدأ الأكوروفوني، حيث تقتصر القيمة الصوتية للعلامة الك
- عدد الزوار حالياً 728
- الكل 67260901
- اليوم 42066
اخترنا لكم
لاريونوف (ميخائيل فيدروفيتش-)
لاريونوڤ (ميخائيل فيودوروفيتش ـ) (1881 - 1964) ميخائيل فيودوروڤيتش لاريونوڤ Mikhaïl Feodorovitch Larionov، فنان روسي طليعي، مصوّر وغرافيكي، مصمم ديكورات وأزياء للمسرح. ولد في تيراسبول Tiraspol جنوبي روسيا، وتوفي في فونتيناي- أو- روز Fontenay-aux-Roses قرب باريس. أمضى لاريونوڤ طفولته في مسقط رأسه، حيث الطبيعة الروسية الريفية، وتأثيرها البالغ فيه طفلاً وفناناً فيما بعد. درس في موسكو، في معهد «التصوير والنحت والعمارة» من 1898 إلـى 1908 وعلـى نحـو متقطّع، تحـت إشـراف الفنانيـن: ليڤيتان E.Levitan (1860 – 1900) وڤالنتين سـيروڤ V.Serov (1865 -1911)، وكوروڤين K.Korovin (1861 – 1939) الذي اهتم بأعمال الانطباعيين الفرنسيين وبالتصميم المسرحي، وقد تأثّر به لاريونوڤ وبتعاليمه، وتأثر من ثم بالتصوير الفرنسي ووسم تشكُّله الفني.
ذوات المصراعين
ذوات المصراعين ذوات المصراعين Bivalva رخويات[ر] مائية واسعة الانتشار، تعيش في جميع البحار وفي المياه العذبة على مختلف الأعماق. يقدر عدد أنواعها بنحو 30000 نوع. وهي تعد من أكثر الرخويات أهمية اقتصادية، لاستخدامها غذاءً للإنسان أو للزينة مثل اللؤلؤ أو في التزيينات (الديكور)، لكن لها من جهة أخرى آثار ضارة لما تلحقه من ضرر بالمنشآت الملاحية البحرية. كما تتميز من الرخويات الأخرى بأنها تشكل جماعات ضخمة تقوم بالترشيح البيولوجي لمياه المنطقة الشاطئية.